سوريا
اللوبي "الإسرائيلي" والسياسة الخارجية الأمريكية
الكيان يمثل عبئاً استراتيجياً ومع ذلك فإنه يحظى بأكبر دعم في التاريخ
خارج الحصار الأميركي: غزو ثقافي سوري
بقي للبعث 41 عاماً .. لا تقلقوا .. فقط في أمنيات "الرفاق"
الجمل ـ خاص
بقي 41 عاماً من عمر البعث، هذا ما حملته تمنيات "الرفاق" لبعضهم في حقلات الاستقبال الأنيقة التي استعيض بها هذا العام عن المسيرات الجماهيرية الحاشدة (والغفورة) والمهرجانات الخطابية الحاشدة (والحماسية)، ونشرت الصحف المحلية وصحف المحافظات تصريحات للمسؤولين الحزبيين
أميركا تواجه تحدي دروس بيروت وبلفاست في العراق
العرب يغزون قبرص ثانيةً
يشهد الجزء اليوناني من جزيرة قبرص انتشار ظاهرة الرقص الشرقي التي تتجلى في ظهور العديد من مدارس الرقص الشرقي واقامة الحفلات التي تحييها الراقصات القبرصيات في عدد من المطاعم والنوادي الليلية.
وتقبل النساء القبرصيات من مختلف المهن على الرقص الشرقي باعتباره فنا وهواية ورياضة تصقل الجسم، في حين تتخذ منه بعضهن مهنة يمارسنها في الليل بجانب عملهن في النهار.
وتقول سيلفيا حاجيجورجيو صاحبة مدرسة للرقص الشرقي في نيقوسيا ان عدد الطالبات لديها يتجاوز الثمانين وتتراوح اعمارهن بين 8 اعوام و 60 عاما، في حين يقدر العدد الاجمالي لمن يتعلمن الرقص في المدن القبرصية باكثر من الفين.
وتشير سيلفيا الى ان معظم الطالبات يتعلمن الرقص كهواية ووسيلة للمحافظة على الرشاقة، بينما يتعلمه عدد قليل منهن لاحترافه.
وفي حفل سنوي اقامته احدى مدارس الرقص الشرقي في نيقوسيا هذا الاسبوع، خرجت الراقصات على المسرح الذي امتلأ بالحضور ببذلات رقص ملونة زاهية في مشهد بدا وكأنه من ليالي ألف ليلة وليلة.
وقدمت الفتيات فقرات راقصة على أنغام موسيقى وأغان عربية لم يكن يفقهن كلماتها على الارجح لكنهن اجدن الرقص على ايقاعاتها.
واستقبل الجمهور الراقصات بالتصفيق في بلد لا ينظر فيه الناس الى الرقص الشرقي بالنظرة السلبية الذي ربما ارتبطت به في بعض دول الشرق الاوسط.
وتقول طالبة الرقص الشرقي آنا (30 عاما) التي تعمل نهارا في شركة للمحاماة، أنها أحبت الرقص الشرقي لما فيه من فن جميل وحركات متناسقة تساعد على إضافة الكثير من الرشاقة الى الجسم.
وتوضح "لقد عشقت الرقص الشرقي وبدأت اتعلمه بعد ان شدتني الموسقى الشرقية بشكل كبير. وبعد سنوات من الخبرة والتدرب، بدأت في ممارسته ليلا في بعض المطاعم خاصة التي تقدم المأكولات العربية" والتي اصبحت منتشرة في انحاء الجزيرة.
إيران تتحدى العالم
وقع المحظور: ايران نووية ....
اختار الرئيس الإيراني أحمدي نجاد الوقوف أمام لوحة كبيرة لحمامة سلام، ليعلن من امامها انتهاء ايران من تخصيب اليورانيوم، وامتلاكها الطاقة النووية.
وبهذا الإعلان يكون الرئيس الايراني قد خلط أوراق دولية وإقليمية كثيرة، ورغم تأكيداته المتكررة على سلمية هذه الطاقة، واستعداها للعمل تحت عيون هيئة الطاقة الذرية، فإن وجوماً كبيراً خيم على وجوه الغربيين الذين ضبطتهم وسائل الإعلام منذ اللحظات الاولى للإعلان.
نداء عاجل : لن يثمر المشمش في القصير - حمص
الجمل - حمص - بهيج وردة :
الصور المرافقة لهذا الخبر واقعية , لكن مسرحها هو مدينة القصير الواقعة وسط سوريا و التابعة لمحافظة حمص و القريبة من المدينة الصناعية في حسياء , حيث قام المتعهد المنفذ لمشروع تحويلة القصير الكبرى التي تختصر الطريق بين دمشق و طرطوس أمام شاحنات الترانزيت3 بواحد: احتفال ديني وطني تجاري
أحيى (تاجر المكيفات) م. ن. العطار ذكرى مولد الرسول (ص) على الرصيف ذاته الذي حاول قبل أشهر أن يقيم عليه مضافة للوقوف في وجه الهجمة (الشرسة) على سوريا و(قيادتها وشعبها) ووضع عدداً كبيراً من اللافتات التي تحمل عبارات: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ـ إنك لعلى خلق عظيم ...) في الأماكن ذاتها التي علق فيها قبل أشهر لافتات أخرى تحمل عبارات مثل (نرفض الضغوط على سوريا ـ سوريا الله حاميها .....)