"تقرير" : 16457 داعشي غير سوري في سوريا
قال تقرير غربي جديد، أعده معهد كويليام لمكافحة التطرف ، أن 900 لبناني يقاتلون مع تنظيم "داعش" في سوريا، وذلك ضمن إحصاء جديد أصدره بناءً على معلومات غربية.
قال تقرير غربي جديد، أعده معهد كويليام لمكافحة التطرف ، أن 900 لبناني يقاتلون مع تنظيم "داعش" في سوريا، وذلك ضمن إحصاء جديد أصدره بناءً على معلومات غربية.
قالت صحيفة "التليغراف" البريطانية، أن حركة إقبال كبيرة للمقاتلين "الجهاديين" على حجز تذاكر السفن السياحية المتجهة إلى تركيا بشكل متزايد، وذلك للانضمام للمتطرفين في مناطق القتال في سوريا والعراق، والسفر بحرًا لتجنب إلقاء القبض عليهم في المطارات في ظل الحملة لمنع سفر "جهاديين" أوربيين إلى سوريا والعراق.
أكد الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين أن “الفشل الصارخ” هو العنوان الرئيسي لكل ما قام به الرئيسان الفرنسي فرانسوا هولاند والتركي رجب طيب أردوغان من محاولات وما بذلاه من جهود لتنفيذ مخططاتهما ضد سورية الصامدة في وجه الإرهاب والعدوان والضغوط.
أعلن مكتب الانتربول الدولي في تقرير له أن تركيا سمحت بدخول الآلاف من الإرهابيين إلى سورية وقدمت لهم المساعدات وفتحت لهم الحدود.
ونقل موقع التلفزيون النمساوي عن خبير شؤون الإرهاب في منظمة الانتربول الدولي سانت هيلايري قولها أن تركيا سهلت دخول أكثر من 15 ألف إرهابي عبر أراضيها إلى سورية والعراق من 81 دولة في العالم مؤكدا وجود 300 إرهابي قدموا من الصين أيضا.
في غرفة معيشة ضيقة في دار جنوبي تركيا، يتدرب فتى يبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية.
الفتى العادي والسعيد، ذو شعر متجعد والبسمة تضيء وجهه، كان يرتدي سترة رمادية بغطاء للرأس.
واصل تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» ترسيخ أسس «دولة الخلافة» في المناطق التي يسيطر عليها في العراق وسوريا، حيث أغلق المدارس في دير الزور تمهيداً لإعداد مناهج تستند الى مفهومه الديني، فيما أطلق في الموصل دعوته إلى إيجاد «عملة إسلامية موحدة» خالية من رموز «الغرب والصليبيين».
انتهى الاتصال الهاتفي الذي جرى بين وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الامريكي جون كيري يوم 25 تشرين اول الفائت الى الاتفاق على ترك المبعوث الدولي الى سوريا ستيفان دي مستورا يتحرك ويعرض أفكارا ومقترحات خلال الفترة المقبلة تمريرا للوقت بانتظار جلاء الاوضاع في المنطقة خصوصا في ما يتعلق بالحرب على تنظيم داعش.
وسعت الولايات المتحدة، أمس، دائرة المجموعات التي تستهدفها طائراتها في سوريا، وأغارت، للمرة الأولى، على موقع تابع لـ«حركة أحرار الشام»، وللمرة الثانية على مواقع تابعة لـ«مجموعة خراسان» و«جبهة النصرة» في ريفي ادلب وحلب، بينما سيطر الجيش السوري على حي العامرية جنوب غرب مدينة حلب، معززا بذلك تأمين طريق خناصر التي تربط حلب بباقي المحافظات.
بالرغم من أن «داعش» قد احتل، هذا العام، صدارة مشهد الأزمة السورية، ما دفع كثيرين إلى الاعتقاد أن بقية قوى المعارضة قد خرجت من اللعبة أو أصبحت بلا تأثير في الوضع الميداني، إلا أن الواقع الميداني يشير إلى أنه لم يحصل تغيير كبير في الجبهات الرئيسية، في شمال غربي سورية وفي جنوبها وفي محيط العاصمة دمشق، حيث لا تزال القوى القديمة نفسها تحافظ على مواقعها، ولعلها لم تزدد سوى قوة في الفترة الماضية، بعد