تركيا

دعا مسؤول في وزارة الخارجية الروسية إلى إجراء تحقيق في معلومات تفيد باحتمال توريدات لمكونات غاز السارين من تركيا إلى مسلحين سوريين.

قتل 17 مهاجرا على الاقل بينهم عدة اطفال اثناء محاولتهم الوصول بحرا الى الجزر اليونانية على متن مركبين رغم الطقس الرديء وغرقوا قبالة السواحل الغربية لتركيا كما افادت وكالة الانباء دوغان.
 واوقع غرق اول مركب كان يقل 22 شخصا. عشرة قتلى على الاقل وعثر على جثثهم صباحا على شاطىء في ايفاليك (غرب) فيما اوقع الحادث الثاني سبعة قتلى بحسب دوغان.

وكالات

أكدت بعثة تقصي الحقائق التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى سورية أن عددا من المواطنين السوريين تعرضوا لغاز السارين أو لمادة مشابهة له وذلك بعد تحقيقها في عدد من الحالات التي طلبت الحكومة السورية التحقيق فيها.

قتل 40 مسلحاً في حلب بتفجير الجيش العربي السوري لنفقين في حي الزهراء في الوقت الذي أمعنت فيه التنظيمات المسلحة بإجرامها عبر إطلاق عبوات «قاظانات» المحشوة بالمتفجرات على الأحياء المدنية الآمنة، ما خلف أضراراً مضاعفة وأوقع شهداء كثراً. إلى ذلك دمرت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب تجمعات وآليات لتنظيمي داعش وجبهة النصرة المدرجين على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية.

لا يتردّد الإعلام الغربي في إلصاق لقب «السلطان»، باسم رجب طيب أردوغان. صورةٌ حرص الرئيس التركي على ترسيخها، وتلقّفتها بعض الفضائيّات العربيّة، على وقع التصعيد العسكري بين روسيا وتركيا. هنا، هو أكثر من سلطان، بل رجل لا يخاف، و «حامي الإسلام» المعادي لإسرائيل.

استكمل الجيش السوري وحلفاؤه عملياتهم في ريف اللاذقية الشمالي، محققين تقدماً جديداً بالسيطرة على رويسة قبيب جنوب شرق برج القصب الاستراتيجي، والمشرفة على عقدة طرق في خان الجوز القريبة من أوتوستراد حلب ــ اللاذقية. تقدّم الجيش في المنطقة يمكّنه من تضييق الخناق على المجموعات المسلحة وقطع طرق إمدادهم باتجاه الحدود التركية.

اقترح رئيس «مجلس سورية الديمقراطية» المعارض هيثم مناع على الأمم المتحدة أن يشكل المجلس وفداً منفصلاً عن «الهيئة العليا للمفاوضات» المنبثقة عن مؤتمر الرياض التي «ترفض فكرة الحقوق المتساوية»، وأن يؤلف هذا الوفد من شخصيات شاركت في كل من مؤتمر القاهرة ومنتدى موسكو، إضافة إلى خبراء بارزين.

أوشكت السلطات التركية على الانتهاء من بناء أجزاء كبيرة من جدار في ولاية هتاي (لواء إسكندرون السليب)، بهدف منع عمليات التهريب والعبور «غير الشرعي» بين سورية وتركيا!

هل يستوي نظام آل سعود مع النظام الصهيوني في فلسطين؟