تركيا

أعلنت ثلاثة فصائل مُسلّحة نيّتها تشكيل «جيش إدلب الحر» استباقاً على ما يبدو لمساعي الاندماج الفصائلي التي كاد السعودي عبدالله المحيسني أن يقرّ بدوره في فشلها، بعدما نعاها قبله القيادي في «أحرار الشام» لبيب النحاس.

أقر نائب رئيس وزراء النظام التركي نور الدين جانكلي باقدام نظامه على إقالة نحو 28 ألف مدرس تركي بدعوى المحاولة الانقلابية التي شهدتها تركيا منتصف تموز الماضي والاشتباه بعلاقتهم بالمتهمين بالوقوف وراءها.

وقال جانكلي في تصريحات نقلها التلفزيون التركي: إنه “من أصل 850 ألف أستاذ في تركيا تم صرف 27715 وعلق عن العمل بصورة مؤقتة 9465 مدرساً”.

يبدو أن اندفاعة أنقرة العسكرية في الشمال السوري تحت مسمى «درع الفرات» تحاول استغلال الوقت الضائع ريثما تتم معرفة هوية المقيم الجديد في البيت الأبيض، من أجل الالتفاف على سياسة التوازن التي تتبعها الإدارة الأميركية الحالية بينها وبين والأكراد.

أكد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أن وجود القوات التركية على الأراضي العراقية يعرقل جهود القضاء على تنظيم “داعش” الإرهابي.

ونقل موقع السومرية نيوز العراقي عن العبادي في مؤتمر صحفي قوله “إن الإصرار على إبقاء تلك القوات “التركية” غير مبرر إذا كانت تركيا جادة في محاربة التنظيم فعليها الاستجابة لطلب العراق بسحب قواتها”.

في تموز من عام 1988، قامت بارجة أميركية تُبحر في الخليج بإطلاق صاروخٍ على طائرةٍ مدنية كانت في رحلة بين طهران ودبي، وقتلت 290 راكباً على متنها.

لو كان الأمر يتمّ في غير زمن المصارف، لكان يفترض أن تعبر الأطلسي برفقة الوفد الأوروبي بواخرُ تحمل الأوراق المالية. المناسبة تستأهل انهماك الاتحاد الأوروبي، ثم إرسال وفده الكبير الرفيع المستوى: قمتان دوليتان حول اللاجئين والهجرة تستضيفهما نيويورك، واحدة تنظمها الأمم المتحدة وثانية يرعاها الرئيس الأميركي باراك أوباما، حيث ستناقش قضيةً تشكل الشغل الشاغل لكهنة المشروع الأوروبي.

قتل ثلاثة جنود أتراك وأصيب آخرون خلال اشتباكات وقعت أمس في إقليم هكاري جنوب شرق تركيا.

ونقلت رويترز عن مصادر تركية قولها “إن الجنود الثلاثة قتلوا وأصيب 3 آخرون خلال اشتباكات مع مسلحين من حزب العمال الكردستاني في قرية أغاجديبي جنوب إقليم هكاري”.

وأفادت المصادر ذاتها بمقتل أربعة مسلحين خلال تلك الاشتباكات.