اليمن

الموقع
11-11-2011

قطار الربيع الناتوي و مذهبة المحطة السورية

الجمل ـ باسل محمد يونس ـ باريس: الغرب اتخذ قراراً استراتيجياً بزعامة واشنطن في توسيع رقعة الاحتجاجات، التي أطلقت شرارتها أحداث سيدي بوزيد في تونس، و دفعها للانتشار في كل منطقة الربيع الناتوي الاخواني؛ باراك أوباما تبنى فكرة وزارة الدفاع الأميريكية المعروفة بـ"الفوضى الخلاقة" لإسقاط الانظمة مداورة كأحجار الدومينو بغية إعادة خلط الأوراق وفق مصالح واشنطن.

11-11-2011

مبعـوث الأمـم المتحـدة يحـطّ فـي صنعـاء ولندن تلوّح بالعقوبات على اليمن

عاد مبعوث الامم المتحدة لليمن جمال بن عمر الى صنعاء امس، في محاولة جديدة لحل الازمة المتواصلة في البلاد منذ 9 اشهر، وذلك وسط استمرار تحفظات معسكر الرئيس علي عبد الله صالح على الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية من اجل انتقال سلمي للسلطة.
09-11-2011

الغمد والمقبض والخنجر بطاقة هوية في اليمن

«الجنبية»، هي خنجر بغمدعدد من الجنبيات اليمنية. (عن «دويتشي فيليه») وحزام يُلَفُ على الخصر، سلاح يتميز معظم اليمنيين بحرصهم الشديد على التمنطق به. وبصرف النظر عن الرمزية التي تقدمها الثقافة التقليدية بكونها دلالة على الرجولة والقوة والشجاعة، تدل هذه الجنبية على أصل حاملها وفصله قبل أن ينطق بأية كلمة.

08-11-2011

اليمن: مقتل 6 متشددين في زنجبار

قال امس مسؤول محلي في عدن، كبرى مدن جنوب اليمن، إن ستة متشددين قتلوا في اشتباك مع القوات الحكومية في محافظة أبين الجنوبية المضطربة، ليرتفع عدد الإسلاميين الذين سقطوا في المنطقة خلال يومين إلى 11 قتيلا.
06-11-2011

اليمن: فقدان مليون وظيفة في القطاع الخاص

يستقبل اليمنيون عيد الأضحى هذه السنة وسط ضغوط إقتصادية ومعيشية حادة ساهمت في تفاقمها عناصر عدة، أبرزها إستمرار الإحتجاجات وغياب الإستقرار وإرتفاع أسعار السلع الرئيسية.
05-11-2011

الربيع العربي في فيلم أمريكي طويل

الجمل ـ باسل محمد يونس: السؤال الذي يطرح نفسه عن ما يسمى الربيع العربي أو الربيع الأطلسي الناتوي، هو عن دور الولايات المتحدة في كل هذه الثورات؟ هل صحيح أنها ورائها بالتمويل والتخطيط؟  وخصوصاً استهداف البلاد التي شاركت في الحرب الباردة بهدف زعزعة استقرار الأنظمة التي تشكل عائق أمام الهدف الكبير، أي أجندة العولمة كم تريدها واشنطن؟

03-11-2011

اليمن: المعيشة في كهف لا تصل إليه المساعدات

فرت عشرات العائلات من العنف المنتشر في مناطق إقامتهم بمديرية أرحب اليمنية ووجدوا ملاذاً في الكهوف القريبة، ولكن هذه الخطوة جعلتهم بحاجة ماسة إلى المعونة، والمواد الغذائية على وجه الخصوص.