قتل وأصيب عدد من جنود النظام السعودي في عملية عسكرية للجيش اليمني واللجان الشعبية اليوم استهدفت موقع الكرس بجيزان جنوب غرب السعودية.
وأوضح مصدر عسكري لوكالة سبأ اليمنية أن وحدات من الجيش اليمني واللجان الشعبية قامت بعملية ضد موقع الكرس العسكري التابع للعدوان السعودي ما أدى إلى تدمير ثلاث اليات عسكرية ومقتل وإصابة عدد من الجنود السعوديين في الموقع.
أكد الأمين العام لحزب اللـه حسن نصر اللـه أن المعركة في حلب ضد التنظيمات الإرهابية مصيرية لكل المنطقة كما هي معركة الموصل في العراق، لافتاً إلى أن الحشود الإرهابية في حلب فشلت جميعها بتحقيق أهدافها أمام انتصارات الجيش العربي السوري وحلفائه، مؤكداً أن الحالة الوحيدة التي تعيد الحزب إلى لبنان هو الانتصار في سورية.
في وقت دعا المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد إلى تمديد وقف إطلاق النار في اليمن ثلاثة أيام إضافية، استمر التحالف السعودي بعدوانه على البلاد حيث شن غارات مكثفة أمس، في حين كشفت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية عن قيام عسكريين بريطانيين بتدريب طيارين سعوديين، في ظل اتهامات دولية بارتكاب التحالف جرائم حرب في اليمن.
قبل نحو 1300 عام، صبيحة عيد الأضحى، خطبَ والي «أمير المؤمنين» الأمويّ على العراق خالد القسري، قائلاً: «أيّها الناس، ضَحّوا تقبّل الله ضحاياكم، فإنّي مُضحٍ بالجعد بن درهم، إنّه زعم أنّ الله لم يتّخذ إبراهيم خليلاً ولم يُكلّم موسى تكليماً». وبالفعل، نَزل فذبحه في أصل المنبر.
لم تعد «إسرائيل» بحاجة إلى الحروب لتحقيق أهدافها، لا داخل الأراضي التي تحتلّها في فلسطين، ولا حتى في لبنان أو سوريا، فَلِم تتكلّف على الحروب ما دامت أهدافها تحققها الدماء العربية المسفوكة في ظل «الشتاء العربي»؟
في ظلّ اتهامات دولية لـ «التحالف السعودي» بارتكاب جرائم حرب في اليمن، كشفت صحيفة «الاندبندنت» البريطانية قيام عسكريين بريطانيين بتدريب طيارين من سلاح الجوّ الملكي السعودي.
تصدت قوة من الجيش اليمني واللجان الشعبية أمس لمحاولة تقدم مرتزقة النظام السعودي في مديرية المصلوب بمحافظة الجوف شمال اليمن وأوقعت عددا من القتلى والجرحى في صفوفهم.
وقال مصدر عسكري لوكالة سبأ اليمنية “إن الجيش اليمني مسنودا باللجان الشعبية تمكنوا من إفشال محاولة تقدم للعدوان السعودي باتجاه وادي وقز بمديرية المصلوب”.
قتل ثلاثة يمنيين أمس جراء خرق طيران النظام السعودي لوقف الأعمال القتالية الذي تم الإعلان عنه في اليمن.
أعلن وزير الدفاع الأميركي، آشتون كارتر، أمس، عقب محادثات مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنّ أنقرة وبغداد توصلتا إلى اتفاق "من حيث المبدأ" سيتيح لتركيا في نهاية المطاف لعب دور في حملة استعادة مدينة الموصل من تنظيم "داعش"، مجدداً "دعم" واشنطن "للتحالف الاستراتيجي مع أنقرة... والوقوف جنباً إلى جنب مع حليفتها في حلف شمال الأطلسي (وفي التحالف الدولي) ضد التهديدات المشتركة".