الجيش يقترب من حصار «فصائل البادية»: ترامب «يبشّر» بهدنة ثانية مع روسيا
تلمّح تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلى انخراط بلاده مع روسيا للوصول إلى اتفاق خاص بمنطقة إدلب وريف حلب الغربي، مماث
تلمّح تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إلى انخراط بلاده مع روسيا للوصول إلى اتفاق خاص بمنطقة إدلب وريف حلب الغربي، مماث
لم يكن الاتفاق الروسي ــ الأميركي، الذي تُوِّج بعد لقاء الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في هامبورغ على هامش «قمّة العشرين» بوقف لإطلاق النار
بعد اختتام أعمال «المؤتمر الوطني» أمس، وفي انتظار مؤتمر «تحالف ا
بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والملك الأردني عبدالله الثاني، خلال اتصال هاتفي أمس، اتفاق وقف إطلاق النار في الجنوب السوري.وأوضح الديوان الملكي الأردني أنه جرى تأكيد «أهمية هذا الاتفاق، والذي من شأنه أن يسهم في إيجاد البيئة المناسبة للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية، عبر مسار جنيف».ومن جهته، قال الكرملن إن الجانبين تطرّقا إلى «الوضع الراهن في الشرق الأوسط، وخاصة في مجال مكافحة الإرهاب الدولي
لم يكن مفاجئاً إعلان تهدئة في الجنوب السوري،إذ إن المحادثات الساعية إليها تميزت بوتيرة عالية وجدّية لم تكن موجودة في سياق مفاوضات الحرب السابقة.
مرة بعد أخرى تطرح الأسئلة الكبرى نفسها دون أن تجد ما تستحقه من إجابات تلهم التماسك الوطني أمام ضربات الإرهاب المتكررة في سيناء والداخل المصري. أخطر الأسئلة: ما مستقبل «داعش» في شمال سيناء؟... وإلي أيّ حد يفسح المجال لنزعها عن الخريطة المصرية؟
فرض اتفاق وقف إطلاق النار الأميركي ــ الروسي بالتوازي مع الهدنة المعلنة من العاصمة الكازخية أستانا قبل أيام، هدوءاً حذراً على معظم الميدان، عدا جبهات البادية.
كان من المفترض أن تشهد بغداد ــ بدءاً من اليوم ــ مؤتمرين متوازيين «متناقضين». المؤتمر الأوّل الذي حظي بترويج عراقي ــ إقليمي، دعا إليه «تحالف القوى الوطنية» (الائتلاف النيابي )، وعرّابه رئيس مجلس النواب سليم الجبوري.