العصر الذهبي للأدب السرياني:
يعتبر القرن السادس للميلاد القلب النابض لعصر السريان الذهبي (1)، لوفرة الإنتاج الأدبي فيه، وجودة العطاء العلمي وتنوعه، وكثرة العلماء الأعلام، والأدباء اللامعين، والشعراء المفلقين، وانتشار المدارس في طول بلاد الشرق وعرضها، وتأسيس المكتبات الزاخرة بآلاف المخطوطات في شتى فنون العلم والمعرفة.