تشرين الأول (أكتوبر) 2011

ذا كانت الصورة «فجر الكلام»، كما يقول باشلار، فإننا نجد هذا الفجر في شعر توماس ترانسترومر. ولئن كان التعبير الحي يرتبط بالقدرة على إبداع الصور، فإننا نجد كذلك في هذا الشعر مثالاً فريداً عن هذا التعبير.

ابتكر طلاب من أوكرانيا، يهوون كرة القدم، لعبة «الفوتدوبلبول» التي تقوم على أسس اللعبة التقليدية، إنما بكرتين اثنتين لتكون «أكثر دينامية ومتعة».

باربي «تابت» وصارت صديقة للبيئة! إذ أعلنت شركة «ماتيل» المصنّعة للدمية الشهيرة أنّها ستمتنع من الآن فصاعداً عن شراء الورق وأغراض التعبئة والتغليف من الشركات المسؤولة عن تدمير غابات المطر الإندونيسية.

عرقل المدعي العام البريطاني، أمس، طلباً لاعتقال زعيمة المعارضة الإسرائيلية تسيبي ليفني أثناء زيارتها لبريطانيا.

حين زار توماس ترانسترومر دمشق عام 2005، للمشاركة في أمسية شعرية احتفاءً بظهور الترجمة العربية لأعماله الكاملة، والتي نقلها عن السويدية الكاتب اللبناني قاسم حمادي وراجعها وقدّم لها أدونيس،

باتت العاصمة اليمنية صنعاء مدينة مخيفة لساكنيها وزائريها، لكثرة رجال القبائل المسلحين، المناوئين للنظام والموالين له، المنتشرين في ميادينها والساحات وفي شوارعها والأزقة.

يسعى طيب تزيني إلى استكشاف أسئلة الفكر العربي الراهنة منطلقاً من اعتبار أن استقلالية الفعل النهوضي كانت قد طبعت الأسئلة الثقافية النهوضية، الأولية والمبكرة، بطابعها، لذلك جاء سؤالا الحرية والتقدم، ومعهما سؤالا الإصلاح والتحديث، من حيث هي الإطار الذي التقت فيه الأسئلة والمسائل الأخر

بعد هاملت وعطيل وماكبث ولير، ربما تكون شخصية فالستاف هي الشخصية الأشهر بين الشخصيات التي كتب عنها ويليام شكسبير وأعطاها مكانة أساسية في أعماله المسرحية.

تظاهر حوالى 300 أفغاني في شوارع العاصمة كابول، عشية الذكرى العاشرة للحرب التي قادتها الولايات المتحدة في أفغانستان، متهمين الأميركيين بأنهم «قوة احتلال» ومطالبين بانسحاب فوري للقوات الأجنبية.