علوم وتكنولوجبا

ذهبت جائزة نوبل في الطب لعام 2022 تذهب إلى العالم السويدي  سفانتي بابو، عن اكتشافاته ذات الصلة بجينومات أشباه البشر المنقرضين، والتطور البشري.

و سڤانتي باحث لأب سويدي وأم من استونيا.  وهذه ثاني جائزة للعائلة ، فوالده حصل على جائزة نوبل في نفس التخصص عام ١٩٨٢ . وهو يحمل اسم عائلة أمه عالمة الكيمياء كارين بابو. 

من خلال أبحاثه الرائدة، نجح في إحراز إنجاز بدا أقرب إلى المستحيل، ألا وهو تعيين التسلسل الجينومي لإنسان النياندرتال، أحد الأقارب المنقرضين للإنسان المعاصر.

كشفت شركة “شاومي” عن ثاني روبوت من تصميمها، والذي يحمل اسم سايبر وان وقادر على قراءة المشاعر البشرية.

ونقلت وكالات بياناً للشركة جاء فيه أن “روبوت سايبر وان مزوّد بخوارزمية تفاعل مدعمة بالذكاء الاصطناعي AI، يمكنه من خلالها التعلم الذاتي، وقراءة المشاعر البشرية”.

وأكد البيان أن “الروبوت يمكنه التعرّف على 85 صوتاً طبيعياً مختلفاً و45 تصنيفاً للشعور البشري، وهو قادر على اكتشاف السعادة وحتى مواساة المستخدم في أوقات الحزن”.

أعلنت شركة "ميتا"، عبر رئيسها التنفيذي، مارك زوكربيرغ، في منشور على "فيسبوك"، عن تقديم "واتساب" لميزتين جديدتين، الأولى تسهل على المستخدمين الانضمام إلى مكالمات الصوت والفيديو بنقرة واحدة على شاشة الهاتف، والأخرى تتيح لهم الالتحاق بمكالمات فيديو جماعية مع ما يصل إلى 32 شخصا بدلا من 8.

فبدءا من هذا الأسبوع، سيتمكن مستخدمو "واتساب" من النقر فوق خيار "روابط الاتصال" ضمن علامة التبويب "المكالمات" وإنشاء رابط لمكالمات الصوت أو الفيديو لإرسالها إلى أصدقائهم وعائلاتهم، والذين سينقرون بعد ذلك على الرابط وينضمون إلى المكالمة من هناك.

بينما تنال مقاتلات الصين اهتماماً غربياً كبيراً، خاصة مقاتلاتها الشبحية فإن ترسانة صواريخ جو-جو الصينية هي ما يقلق سلاح الطيران الأمريكي أكثر من أي شيء، آخر، وهناك مخاوف جدية من أن تمثل هذه الترسانة مفاجئة كبرى حين يأتي وقت القتال الحقيقي.

لقد تم توثيق الوتيرة السريعة للتطور في الطائرات العسكرية في الصين جيداً، حيث ينتظر المراقبون الغربيون بفارغ الصبر تصميمات ومتغيرات جديدة للتصميمات الحالية، بينما تحافظ المصانع الصينية على وتيرة عمليات التسليم التي لا هوادة فيها على ما يبدو.

ومع ذلك، فإن ما لم تتم تغطيته جيداً هو الإنتاج المحلي من صواريخ جو-جو الصينية.

تمتلك روسيا قنبلة “إيفان الكبير”، التي يطلق عليها الغرب “قنبلة القيصر”، وهي أكبر قنبلة نووية في العالم منذ اختبارها في ستينيات القرن الماضي.

تم اختبار القنبلة عام 1961، بنصف قدرتها التدميرية التي وصلت إلى 50 ميغاطن، لكن القدرة التدميرية الكاملة لها تصل إلى 100 ميغاطن، حسبما تقول مجلة “علماء الذرة” الأمريكيين.

وتقدر قوة قنبلة “القيصر” الروسية بأكثر من 3 آلاف و300 ضعف القدرة التدميرية لقنبلة “الولد الصغيرة” الأمريكية المعروفة بـ “قنبلة هيروشيما”، التي قتلت نحو 70 ألف ياباني عام 1945.

أطلق تطبيق "تيك توك" ميزة جديدة تسمح للمستخدمين حول العالم بإبداء عدم الإعجاب على التعليقات غير الملائمة على مقاطع الفيديو.

زر "عدم الإعجاب" أو "Dislike" الجديد، سيظهر بجوار زر "الإعجاب" أو "like" بالتعليقات الفردية أسفل مقاطع الفيديو، في شكل رمز إبهام لأسفل يمكن للمستخدمين النقر فوقه، كما يمكنهم التراجع عنه عن طريق النقر على الزر مرة أخرى.

لكن على عكس عدد الإعجابات في "تيك توك"، فإن عدد الأصوات السلبية سيكون غير مرئي للعامة، ولن يتمكن سوى الشخص الذي يقوم بالتصويت المعارض من رؤية أنه قد قام بذلك.

قد يصبح الخيال العلمي الذي شاهدناه في أفلام مثل “أرماغيدن” و”دونت لوك أب”، حقيقة، إذا نجحت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) اليوم في تجربة غير مسبوقة في تاريخ الفضاء والبشر.

تسعى الوكالة إلى إحداث تصادم عمدي بين مركبة فضائية وكويكب لتحويل مساره، في اختبار رئيسي لقدرة البشر على منع الأجسام الكونية من تدمير الحياة على الأرض.

ورغم أن الكويكب ديمورفوس والكويكب الأكبر الذي يدور حوله ديديموس لا يشكلان أي تهديد للأرض، لأنهما يدوران حول الشمس على مسافة نحو 7 ملايين ميل من الأرض في أقرب نقطة، فقد رأت “ناسا” أن من المهم تنفيذ هذه المهمة قبل أن تكون الحاجة إليها فعلية.

كشف باحثون يابانيون، عن استخدام تطبيق لتركيب "حقائب ظهر" على الصراصير والتحكم فيها للمساعدة في كشف وتحديد أماكن المحاصرين تحت أنقاض الزلازل.

وبحسب وكالة رويترز فإن "باحثين يابانيين طوروا تطبيقاً محتملاً لابتكار تركيب "حقائب ظهر" من الخلايا الشمسية والإلكترونيات على الحشرات والتحكم في حركتها عن طريق جهاز التحكم عن بعد"، مبينة أنه "إذا وقع زلزال في المستقبل غير البعيد وكان الناجون محاصرين تحت أطنان من الأنقاض، فإن أول المستجيبين لتحديد مواقعهم يمكن أن يكونوا أسراب من الصراصير".

 عرض العلماء اليابانيون دراجة طائرة يخططون لإطلاقها في الولايات المتحدة الأمريكية، العام المقبل لأول مرة في معرض “ديترويت للسيارات” الخميس الفائت، وأعادت إلى أذهان البعض المركبات الطائرة السريعة التي اشتهرت في سلسلة أفلام “ستار وورز”.
والدراجة “إكس توريزمو” الطائرة تصنعها شركة “إيروينز تكنولوجيز” اليابانية ويمكنها الطيران لمدة 40 دقيقة، وتصل سرعتها إلى 100 كيلومتر في الساعة.