الأردن

سمح الاحتلال الإسرائيلي، أمس، بدخول كميات محدودة من المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة، الذي ما زال يعاني من نقص شديد في مستلزمات الحياة الأساسية، في وقت نجح عمال محطة غزة لتوليد الكهرباء في غزة في تحدي الحصار عبر ابتكارهم طريقة لتشغيل المحطة باستخدام بطاريات السيارات.

افتتح أمس في دمشق ملتقى للشعر العربي المعاصر قالت الأمانة العامة لدمشق عاصمة الثقافة العربية -التي تستضيفه بالتعاون مع مؤسسة "جائزة سلطان العويس" في الإمارات العربية المتحدة- إنها تهديه إلى روح الشاعر محمود درويش.

وسط تقارير وإحصاءات نضحت بالتشاؤم، أحيت الأمم المتحدة وحكومات ومنظمات دولية عدة »اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة« الذي وافق أمس.

إن الوضع في غزة هو إلى حد كبير تعبير عن الحالة العامة في مجتمعاتنا سواء في مستوى الانقسام في الطبقة السياسية أو في شكل العلاقة بين السلطة و النخبة و المجتمع , و خاصة فيما يتعلق بهشاشة الوضع السياسي للسلطة في مواجهة إملاءات الخارج..

الجمل- غازي أبو عقل:   ذات يوم من أيام 1968 كنتُ أتصفحُ "المُصوَّر" الأسبوعية القاهرية باحثاً عن صفحة مراسلة المجلة في باريس – السيدة صافيناز كاظم – إن لم تخُنِّي الذاكرة، التي عَوَّدتنا على تتبع أحوال الجو الثقافي والإعلامي في العاصمة الفرنسية.

شاركت عشر سيارات من فوج الإطفاء في درعا وثماني سيارات إطفاء من مديرية الدفاع المدني الأردني وسيارة إطفاء من مديرية الدفاع المدني في درعا .

حذرت المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) كارين أبو زيد، أمس، من حدوث "مجاعة" في قطاع غزة في حال استمرار إغلاق المعابر. وقالت "إننا نشعر بالعجز لأننا خذلنا أهل غزة"،

حثت الاستخبارات الإسرائيلية حكومتها على إبرام السلام بشكل عاجل مع دمشق، معتبرة أن السلام مع سوريا سيقود إلى سلام مع لبنان، ويضعف المحور الذي تقوده إيران. وأوصت بأن تدعم إسرائيل المعسكر المعتدل في لبنان قبيل الانتخابات البرلمانية،

افتتح في دمشق امس الاجتماع الثالث للجنة التعاون والتنسيق الأمني لدول جوار العراق في ظل مجموعة من المفارقات، حيث تستضيفه سوريا التي تعرضت لاعتداء اميركي على اراضيها قبل اسابيع، وتحضره الولايات المتحدة التي طالبت المشاركين بتعاون افضل،

تترنح أم كامل بين المشيعين. تبحث عن ذكريات جمعتها برجل »ذاق الأمرّين« في حياته، و»شاء القدر بأن يتوفى قبل أن تطأ قدماه ارض منزل كان يملكه في يوم ما«. كلما نطقت الحاجة فوزية الكرد، زاد المقدسيون من بكائهم، حزناً على وفاة الزوج، وعلى عائلة »لم يعد لها أي مرتع سوى خيمة يضرب البرد انحاءها«.