الأردن

على خلفية مشادة كلامية، أطلق النائب الأردني في المجلس النيابي طلال الشريف رصاصة من سلاح كلاشينكوف أمام باب القبة باتجاه النائب قصي الدميسي.

وجاء ذلك بعد مشادة كلامية بين الدميسي وعدد من النواب، على أثر قول الدميسي صارخاً "سمعت النواب يهمسون باسمي"، فقام النواب على إثر صراخ الدميسي بإخراجه إلى القاعات الجانبية للقبة البرلمانية.
وكان الدميسي تشاجر مع النائب يحيى السعود، بعد أن دافع الدميسي عن رئيس الوزراء عبد الله النسور، عندما حاول السعود منع النسور من الكلام.

المصدر: وكالات

في ظل السعار الأميركي والحلف الغربي وأدواته الصهيو- وهابية، تلوح بشائر النصر السوري وحلف المقاومة.

قضت وحدات من الجيش العربي السوري على إرهابيين من جبهة النصرة بعضهم من جنسيات عربية في سلسلة عمليات نفذتها اليوم ضد تجمعاتهم في الغوطة الشرقية وريف دمشق الجنوبي والشمالي وأسفرت عن تدمير أسلحة ثقيلة وذخيرة كانت بحوزتهم.

كشف مصدر عسكري أن وحدات الجيش العربي السوري بدأت تتبع استراتيجية جيدة في المعارك القائمة بريف دمشق، أدت إلى مقتل أكثر من 100 مسلح خلال 48 ساعة .

وبين المصدر أن وحدات من الجيش قامت بنصب كمينين محكمين في منطقتين مختلفتين ، ما أدى إلى مقتل اكثر من 100 مسلح، والقبض على آخرين، بعضهم جرحى تتم معالجتهم للتحقيق معهم.

وشرح المصدر "الكمين الأول تم في منطقة مفتوحة شمال مدينة عدرا، على طريق بلدة الضمير وبمسافة تبعد عن دمشق حوالي 40 كم".

حين يصبح التهديد بالعدوان على سوريا عبئاً على الولايات المتحدة وفرنسا، تبدأ محاولات كسب المزيد من الوقت وتأجيل إطلاق العمليات الحربية، والرهان على صفقة سياسية تحقق الأهداف الأميركية من دون اللجوء إلى البارجات في شرق المتوسط.

كشفت صفحات جهادية على مواقع التواصل الاجتماعي ان الانتحاري الذي فجر نفسه في حاجز التينة قرب قوس معلولا فجر الأربعاء، والذي تسبب باستشهاد جميع عناصر الحاجز قبل ان يقوم المسلحون باقتحام البلدة الأثرية، فلسطيني الجنسية، من مواليد الأردن.

أوقعت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم ارهابيين قتلى ومصابين بينهم قناصون ودمرت اسلحتهم وذخيرتهم فى سلسلة عمليات ضد تجمعاتهم فى الغوطة الشرقية ومناطق عدة من ريف دمشق.

شهد عدد من دول العالم مظاهرات واعتصامات ووقفات احتجاجية رفضا وتنديدا بالتهديدات الأميركية بشن عدوان على سورية.