شباط (فبراير) 2009
حريق سوق الهال بحلب وخسائر بقيمة 1.5 مليون ليرة
تمكن فوج الاطفاء في حلب من اخماد حريق شب في احد مستودعات المواد البلاستيكية في سوق الهال مساء أول أمس.
ونقلت وكالة« سانا» قول صاحب المستودع ان الحريق شب في ثلاثة مستودعات للمواد البلاستيكية والكرتون ونجمت عنه اضرار مادية تقدر بنحو 5ر1 مليون ليرة سورية.
الأسد يتلقى دعوة لزيارة أرمينيا
وأوضحت وكالة (سانا) أن الأسد تسلم من نالبانديان، في دمشق، دعوة من سركيسيان لزيارة يريفان، و»وعد الأسد بتلبيتها في اقرب فرصة ممكنة».
في حداثة الشابي
الغضب يقصّر العمر!
جاءمن ينوب عن الأهل في التربية.. الخادمات الأجنبيات حل«عصري»
اتهام لاعبي كرة قدم ووكلاء بالفيفا بتهريب المخدرات
غارات على أنفاق رفح ردّاً على صواريخ «الرضوان»
فرقاطة دنماركية تحبط هجوماً للقراصنة وتصادر أسلحتهم
تايمز: مكان جلوسك بالطائرة قد ينقذك في حال تحطمها
قالت صحيفة تايمز البريطانية إن تحطم الطائرة التركية أمس بمطار أمستردام عزز النظرية القائلة بأن أكثر أماكن الطائرة أمانا هي مقاعد الصفوف الموجودة قرب أبواب الطوارئ فوق أجنحة الطائرة وكذلك الصفوف القريبة من تلك المنطقة.
فقدان 137 ضابطا عقب انتهاء تمرد حرس حدود بنغلاديش
البشير يحذر من محاولات لإعادة استعمار السودان
ودعا لدى مخاطبته المؤتمر العام لحزب الأمة في الخرطوم إلى مزيد من التماسك والترابط في الجبهة الداخلية للوقوف أمام التحديات التي تواجه البلاد.
أبو الغيط يشيد بتصريحات المعلم
الأسقف وليامسون يعتذر عن إنكاره المحرقة
اعتذر الأسقف البريطاني ريتشارد وليامسون عن تصريحاته التي اعتبرت إنكارا للمحرقة التي تعرض لها اليهود على أيدي النازيين.
وفي رسالة له للفاتيكان كشفت عنها الخميس وكالة زينت الكاثوليكية الرومانية للأنباء، قال الأسقف البريطاني "بالنظر إلى التداعيات (التي أحدثتها التصريحات) أستطيع أن أقول صادقا إنني أعتذر عن هذه التصريحات".
معاناة في الضفّة اسمها «مكاتب الارتباط»
لـوزن أقـل.. تجاهلي الحمية
يوم فلسطيني «أبيض» في القاهرة:«حكومة توافق»قبل القمة العربية
واشـنـطن تـدشـن مـرحلـة اختـبار النـوايا مـع دمشـق
أين يختبئ فواز حداد؟
«قاع المدينة»: عن عالمي الفقر والثراء..ودراما العلاقة بينها
ترتفع سحب الدخان في مكتب فخم، هو موقع التصوير الأول الذي اختاره المخرج سمير حسين لمسلسله الجديد «قاع المدينة» للكاتب محمد العاص. يستمتع النجم أيمن زيدان خلف مكتبه بسيجاره الفاخر، ينفث الدخان بطريقة تعكس ثقة زائدة بالنفس، كما تتطلب شخصية الثري «أبو ماهر» التي يؤديها. يعد عكسياً «خمسة، أربعة..» قبل أن يتولى مساعد المخرج المهمة عنه، ويبدأ تصوير المشهد من دون إعادة.