شغب : نبيل صالح

- هل يطعم الأدب خبراً؟
- نعم يطعم ، ويشرب حليباً أيضاً، حسب ماأكده الصديق حسن م يوسف، في مقالة له نشرها في جريدة تشرين.."المزيد"...

ترى هل نستطيع أن نتخيل ولو لبرهة أننا مكانهم وهم مكاننا، وكيف يمكن أن يكون شكل العلاقة التي يجب أن تتدفق بين الطرفين؟ ماذا لو كان الغرب هو دار الإسلام، والشرق هو واحة المسيحية الغربية؟ هل كنا سنغزوهم في عقر دارهم.."المزيد"...

الإنسان أكثر حيوان منتج للأوهام على سطح الأرض، وأذكى الناس هم القادرون على تسويق الأحلام داخل قطاع الأوهام الشعبي، ومن بين هؤلاء يمكن تسميه: مصممي الإعلانات والأزياء، والمخرجين، والمزينين، والكتاب.."المزيد"...

هناك جهتان تتوازعان الهيمنة على مجمل الصحف الإلكترونية السورية وهما: السلطة والمعارضة. ويمكن تمييز مرجعية هذه الصحف من مصادر أخبارها، حيث جماعة السلطة ينهلون من جريدة الديار، وجماعة المعارضة.."المزيد"...

حرية الثيران في أن تأكل العشب، وحرية الكلاب أن تعوي، وحرية الطير بطول جناحيه، وحرية الموظف بطول راتبه، وحرية الحمار بطول رسنه.. حرية النشال بطول أصابعه، وحرية الراقصة بين خصرها وردفيها.."المزيد"...

لم يكن ناجي يرتقي، وإنما العالم من حوله كان يهبط،ولم يكن كبيراوانما الناس كانوا يتقلصون.. وهكذا ظهر ناجي بين الموظفين فعين مديراً، فمحافظاً، فرئيساً للحكومة بأمل أن يشيل الزير من البير، مع أن الزير.."المزيد"...

غالباً ما يصيبني يوم الجمعة بضجر شديد، فأحسّ أني مسترخٍ في الزمان كحياة هذه الأمة، وقد اكتشفت أن كل مهووس بالتجديد والتغيير هو شخص يعاني من الضجر، الملل، السأم ، وغير ذلك من التسميات لحالة الفراغ النفسي.."المزيد"...

قبل تقرير براميرتس كانت الصحافة تسمي عبد الحليم خدام (الشاهد الملك).. بعد التقرير أصبح (كش ملك). وإذا اعتمدنا تعريف "السياسة" في الشرق على أنها (فنّ الكذب) فإن مايسند السياسي، إلى جانب براعته في الكذب.."المزيد"...

منذ مجيئه، لم يقدم د. عبد الله الدردري للفقراء شيئاًَ، سوى أنه أحصى أعدادهم في سوريا حتى نهاية السنة الماضية، وهو سيضاعفها قبل نهاية العام الجاري، باقتراحاته لخفض الدعم الذي تقدمه الحكومة للمواطن بدءاً بتعويض المحروقات.."المزيد"...