عربي

29-08-2006

فلسطينو المخيمات اللبنانية لن يسلموا سلاحهم

اعتبر أمين سر حركة «فتح» وفصائل منظمة التحرير في لبنان العميد سلطان أبو العينين أن العدوان الاسرائيلي على لبنان «متّن العلاقات الأخوية اللبنانية ــ الفلسطينية، وعزّز من قدرات المواجهة»، معتبراً أن ما حصل
29-08-2006

أولمرت يشتري سكوت جنوده

في خطوة فسرها البعض على أنها محاولة من المستوى السياسي في إسرائيل لشراء صمت جنود الاحتياط، صادقت الحكومة الإسرائيلية على منح الجنود الاحتياطيين تقديمات مالية في مقابل خدمتهم الحربية أثناء العدوان على لبنان.
28-08-2006

لبنان بعد الحرب: رائحة الموت وطعم الانتصار

الجمل - أنس أزرق :  بلعت ريقي ومعه غصة كبيرة عندما وقفنا أمام مبنى المنار المدمر والذي مازالت استوديوهاته تحترق حتى الآن، وكان الشباب يحاولون إنقاذ ما يمكن إنقاذه وهو قليل جداً ومعظمه لم يعد يجدي نفعاً من أجهزة وأشرطة وأرشيف.
28-08-2006

غزة: إسرائيل تواصل خطف المسؤولين وقتل المواطنين

استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب 17 آخرون بينهم صحفيون في غارة جوية شنها الطيران الإسرائيلي على حي الشجاعية في قطاع غزة، وذلك في مؤشر على تصاعد مستمر للتوتر بالقطاع الذي انسحبت منه إسرائيل بشكل أحادي في سبتمبر/أيلول من العام الماضي.

28-08-2006

تدمير لبنان هدية إسرائيل إلى الإدارة الأمريكية

إذا فسدت الدولة باغترابها عن شعبها وتعسرت مهمة إصلاحها تحولت عبئا عليهم في السلم وبالأخص في الحرب بسبب احتكارها امتلاك السلاح واستعماله، كما هي حال الدولة العربية المعاصرة، فكان مقدار ما يصيبون من النجاح
28-08-2006

الموقف المصري والسعودي شكلا غطاء للعدوان

شكّل الموقفان السعودي والمصري من العدوان الاسرائيلي على الشعبين اللبناني والفلسطيني غطاءً سياسياً عربياً لهذا العدوان من دولتين محوريتين في المنطقة. وقد شجع هذا الغطاء المعتدين على المضي قدماً،
28-08-2006

جمهورية سوليدر غير متاحة للنازحين

أذكر من سنتين حضوري ندوة في الجامعة الأميركية في بيروت عن ضرورة أن تُعامل ضاحية بيروت الجنوبية جزءاً من العاصمة لا منطقةً مستقلةً عنها. ليلة الأحد ــ آخر ليلة من العدوان الاسرائيلي على لبنان ــ اتضح لي أن منطقة سوليدير
28-08-2006

لبنان: سقوط أكاذيب الحكومة

في غمرة الانفعال السياسي والشعبي الحادّ، الذي ساد البلد، إبان الحراك السياسي ضد الوجود العسكري السوري، اقتحمتنا المصطلحات الجديدة. بريق تلك المصطلحات جعلنا نفقد قدرة التدقيق في صحتها، أو حتى في مدى مطابقتها للواقع،