تجديد الفكر الديني

07-05-2011

الإسلام والخطاب الحداثوي رؤية غربية

منذ أن تلقى الإسلام صدمته الأولى مع حملة نابليون على مصر عام 1798 طرحت الأدبيات العربية إشكاليات تاريخية، ومن بينها «لماذا تقدم الغرب وتأخر المسلمون؟» وعلى امتداد أكثر من قرنين، بقي التساؤل الذي رفعه شكيب ارسلان، ومَن بعده،
07-05-2011

العولمة والتدين المحافظ فراق أم عناق؟

مع توحش العولمة ورغبتها الجارفة في اجتياج الخصوصيات وقتل الثقافات الفرعية وإذابة الهويات، ونقل الادعاء الذي يقول إن العالم بات «قرية صغيرة» إلى حيّز أبعد من حيّز الاتصالات والمواصلات
29-04-2011

تطويب يوحنا بولس الثاني بين الترحيب والدهشة

 في أول أيار/ مايو المقبل تحل المرحلة قبل الأخيرة من خلع القداسة على بابا الفاتيكان الراحل البولندي المولد يوحنا بولس الثاني، ألا وهي مرحلة التطويب، والحدث يراه بعض النقاد في غير محله، غير أن الملايين من المعجبين بالبابا الراحل ينتظرونه بشغف. 

23-04-2011

مصادر العصر القبطي في مصر وأدبياته

اعتاد كثيرون من المؤرخين عند الحديث عن العصور التاريخية التي مرت بمصر إهمال ذكر العصر القبطي، وبالتالي إهمال أمر تحديد زمنه، فعمد البعض منهم إلى إدماجه ضمن العصر اليوناني الروماني، أو إطلاق العصر البيزنطي المتأثر بالحضارة الإغريقية عليه.
23-04-2011

دراسة لتطور مؤسسات الدولة المركزية في القرون الإسلامية الأولى

يقدم فاروق عمر فوزي في كتابه «تاريخ النظم الإسلامية» (الشروق، عمان، 2010) دراسة للنظم «المركزية» في الدولة في القرون الإسلامية الأولى، وذلك من خلال تتبع نشأتها في عاصمة الدولة الإسلامية في المدينة المنورة، ثم في دمشق عاصمة الدولة الأموية، ثم في بغداد خلال فترة الدولة العباسية، ومتابعة تطورها التاريخي وما استُجِدَّ فيها من مظاهر ومفاهيم خلال الفترة المدروسة. 

19-04-2011

موقف معاوية بن أبي سفيان من الفتنة

موقف معاوية بن أبي سفيان من الفتنة: جلس والي الكوفة سعيد بن العاص في يوم من أيام سنة ثلاث وثلاثين في مجلسه العام، وبينما كان حوله العامَّة من النَّاس، يتحدّثون، "المزيد"
16-04-2011

جدالات «الأسلمة» والعلمنة وتحولاتها التاريخية

على عكس بديهيات العالم، بدلاً من أن تؤدي كثرة النقاش حول قضية ما إلى المساهمة في إثرائها - ومن ثم الوصول إلى حل في شأنها - لا يزيد النقاش المحتدم في عالمنا العربيّ حول الدينيّ والسياسيّ إلا في ازدياد ضبابية المواقف والقضايا، وبالتالي عدم إمكانية حسمها، على الأقل في الوقت الراهن.