عقائد

ينفي الكاتب المصري المحسوب على التيار الاسلامي محمد عمارة "تهمة" العلمانية عن المفكر عبد الرحمن الكواكبي حتى انه يراها "دعوى خطيرة" يجب عليه أن يبرئ الكواكبي منها.

ما أردت في الواقع التقديم لكتاب الاستاذ الكبير توفيق فهد «الكهانة العربية قبل الاسلام» (ترجمة حسن عودة ورندة بعث – منشورات قدمس – دمشق) عن الكهانة او العرافة العربية، بل للترجمة التي استمتعت بروعتها ودقتها بما يفوق ما اذكر انني استمتعت به

تستحوذ إشكالية تجديد العلوم الإسلامية بوجه عام، وإعادة طرح رؤى جديدة تتناول مناهجها ومفاهيمها وغاياتها على حيّز كبير من الكتابات العلمية والفكرية، بصرف النظر عن توجهات كتابها ودوافعهم. وبديهي أن تحتل قضية تجديد علم أصول الفقه،

أكد المفتي العام لسوريا، الشيخ أحمد بدر الدين حسون، أنه " سني باقتدائه وشيعي بولائه وسلفي بجذوره وصوفي بحبه"، وذلك في أول حديث صحفي له، عقب عودته من زيارة لألمانيا أطلق خلالها تصريحات وصفتها وسائل الاعلام هناك بأنها "مثيرة للجدل".

ما الذي يجمع مثلاً بين الحُكم الذي أوصى بتفريق نصر حامد أبو زيد عن زوجته ابتهال محمّد يونس عام 1995، بحجّة ارتداده عن الإسلام، وقيام جماعة من المسيحيّين في العام الميلاديّ 415 باغتيال هوباتيا Hupatia، الفيلسوفة والعالِمة الرياضيّة

لا تتفاجأ إن دخلت إلى بيت شيمش، وانقلب هاتفك الجوّال رأساً على عقب، فلا تكاد تشغله حتى تتلقى رسالة من «مجلس الحاخامات». فأنت لم تعد قادراً على إرسال رسالة أو التقاط صورة أو التواصل مع الإنترنت. لقد أصبح هاتفك مكيفاً دينياً مع المجتمع

يعرف الدارسون للتفسير القرآني ومن خلال سورة البروج (السورة رقم 85 في القرآن) قصة اضطهاد «أصحاب الأخدود» المؤمنين (المسيحيين) من جانب أعدائهم الوثنيين أو اليهود في جنوب الجزيرة (نجران) قبل الإسلام. لكن مفسّري القرآن وبسبب الغموض

لا يمكن أمة أن تتواصل مع تراثها وتحقق التجديد والوثبة إلى الأمام ما لم تفهم ثوابت وجودها في شكل عميق وتعي روحها. وهذا الفهم وذلك الوعي ينبغي أن يتحققا في مستوى الثقافة العامة للجماعة، لأن التجديد على رغم كونه مرغوباً، لكنه أمر خطير وقد يصير تخريباً

لا يعالج مشروع حسن حنفي الفكري والفلسفي، الذي وسمه بـ «التراث والتجديد»، مناهج البحث في تراثنا العربي - الإسلامي القديم فحسب، بل يمتد إلى معالجة التراث كله بوصفه كائناً حياً لا يزال يحيا بين ظهرانينا، ويتفاعل بقوة مع الواقع، ويؤثر نفسياً في