الجواب واحد وحازم: لا للتنجيم والعرافة. الدينان المسيحي والاسلامي اعلنا من البداية موقفهما من ممارسات المنجمين والعرّافين، على اختلاف اشكالها وانواعها، لتعارضها مع قيمهما ولما تكتنفه من "تدجيل وغش وتضليل مقصود بهدف الربح المادي او غيره، واحيانا الأذية".
هل من مكان إضافي في وجدان القارئ، ذاكرته وعقله، يتسع بعد الآن، لكتب ومقالات وأبحاث تتناول حياة أرتور رامبو وشعره؟ السؤال قد يكون وجيهاً وموضوعياً لدى البعض. السبب، أن كيل الكتابات قد طفح غرباًَ وشرقاً، بالنسبة الى هذا البعض،