السعودية

كشف السفير الصيني في السعودية، تشن وي تشينج، بأنه سيتم إنتاج 100 مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا، الذي تطوره بلاده، قبل نهاية العام الجاري.

وأوضح السفير الصيني عبر حسابه في تويتر، «أن الشركات الصينية تعمل على رفع القدرة الإنتاجية للقاح كورونا».

وأضاف «أنه يمكن الوصول بالإنتاج السنوي لمصنعي شركة سينوفارم، إلى 300 مليون جرعة»، مشيراً إلى أنه «سيتم توفير 100 مليون جرعة بنهاية العام الجاري، وأن بناء المرحلة الثانية من مصانع اللقاح ستعزز الإنتاج».

وصلت طلائع قوات صنعاء، مسنودةً برجال القبائل، يوم أمس، إلى ضواحي مدينة الجوبة، مركز مديرية حريب، آخر مديريات مأرب الجنوبية. وجاء التقدّم الأخير بعدما نجحت وساطات قبلية في التوصّل إلى اتفاق بين حركة «أنصار الله» وبعض قبائل مديرية رحبة جنوبي مدينة مأرب، والتي سقطت بشكل كامل يوم الإثنين، على إثر تمكُّن الجيش واللجان الشعبية من السيطرة على منطقة الصدارة الاستراتيجية، نقطة العبور المهمّة نحو مدينة الجوبة، فضلاً عن منطقة الكولة، آخر مناطق مديرية رحبة.

شن طيران “التحالف العربي” بقيادة السعودية، أمس الإثنين، غارات جوية على محافظتي الجوف ومأرب شمال اليمن.

ووفقاً لقناة “المسيرة” اليمنية، فإن طيران التحالف السعودي نفذ 17 غارة على محافظة الجوف الحدودية مع السعودية، واستهدفت مناطق متفرقة في مديرية خب والشعف شرقي الجوف.

ونفذ طيران “التحالف” أيضاً، 10 غارات جوية على محافظة مأرب النفطية شمال شرقي اليمن، تركزت 9 غارات منها على مديرية ماهلية جنوبي مأرب، في حين استهدفت غارة أخرى مديرية مجزر شمال غربي مأرب.

رداً على الحرب التي تشنها السعودية على اليمن منذ سنوات، أعلنت القوات المسلحة اليمنية أن سلاح الجو المسيّر نفذ هجوماً واسعاً بعددٍ من الطائرات المسيّرة على مواقع عسكرية وأهداف حساسة، في مطار أبها الدولي بمنطقة عسير جنوب غرب السعودية.

ووفقاً لقناة “المسيرة” اليمنية، فإن المتحدث باسم القوات المسلحة العميد يحيى سريع، أكد أن الهجوم على مطار أبها يأتي رداً على التصعيد المتواصل واستمرار العدوان والحصار على اليمن.

وكانت الدفاعات الجوية اليمنية أسقطت في مطلع شهر آب الماضي، طائرة استطلاع أمريكية من نوع “آر كيو20” في أجواء مديرية حرض بمحافظة حجة قبالة جيزان.

ارتقى عسكريان عراقيان، إثر هجوم لتنظيم “داعش” على مقر حرس الحدود العراقي في محيط منطقة عرعر بين العراق والسعودية.

ووفقاً لموقع “الميادين”، فإن القوات العراقية تمكنت من صد هجوم للتنظيم، ما أودى بحياة عسكريين اثنين، إضافة إلى جرح اثنين من العسكريين العراقيين.

بدورها، وكالة “واع” العراقية، أفادت بأن الاستخبارات العراقية أحبطت أيضاً، هجوم لتنظيم “داعش” في محافظة كركوك، وألقت القبض على أحد مسلحي التنظيم.

وأوضحت الوكالة العراقية أنه تم تدمير وكر للتنظيم و3 أنفاق في كركوك، كما عثرت الاستخبارات العراقية على 4 عبوات ناسفة على شكل صفائح للتفجير.

رحّبت السعودية بمرور الطيران “الإسرائيلي” في أجوائها، وأعلنت عن موافقتها الرسمية على السماح لخطّ الطيران الثابت بين الكيان الإسرائيلي والإمارات بالمرور عبرها.

ونقلت وكالة “واس” السعودية أمس الأربعاء، عن مصدر مسؤول في الهيئة العامة للطيران المدني، أنه “صدرت موافقة الهيئة على الطلب الوارد من الهيئة العامة للطيران المدني الإماراتية، والمتضمّن الرغبة في السماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة إلى الإمارات والمغادِرة منها إلى الدول كافة”.

أعلنت الشرطة الرومانية عن ضبتها أكبر شحنة مخدرات في تاريخها، قادمة من سوريا، عبر ميناء اللاذقية، مخبأ ضمن صناديق لصناعة صابون الغار تابعة لشركة "محمد بشير جبلي". 

وفي بيان لوزارة الداخلية الرومانية جاء فيه «إن الشحنة التي وصلت إلى رومانيا من ميناء "اللاذقية" تضمّنت 1480 كيلوغراماً من الحشيش، و751 كيلوغراماً من حبوب "الكبتاغون" المخدرة أي أكثر من أربعة ملايين قرص مخدر، بقيمة تقدّر بنحو 60 مليون يورو.

بعد ثلاث سنوات على حملة «الريتز كارلتون» في السعودية، عاد ولي العهد، محمد بن سلمان، إلى مسلسل إقصاء المسؤولين والأمراء والنافذين تحت يافطة «مكافحة الفساد». بدأ الأمر قبل أيام، مع أوامر ملكية أطاحت عدداً من المسؤولين، أبرزهم المدير العام لحرس الحدود الفريق عواد بن عيد البلوي. اتُّهم الأخير، وضابطان ومحافظان في منطقة تبوك، بخمسة آلاف تعدٍّ على الأراضي، يبدو لافتاً أنها تعدّيات - وفق رواية السلطات - على أراضي «مشروع البحر الأحمر» الذي يقوده ابن سلمان.

الشواهد متواترة على حماسة بحرانية رسمية للتطبيع مع الكيان الإسرائيلي، بينما يتجمّع عدد من الظروف التي تقود إلى تأجيل مؤقّت لهذا الإجراء. على أنه لا يمكن أن يٌؤخذ على محمل الجدّ كلام حمد بن عيسى آل خليفة عن أن المنامة لن تُطبّع قبل الرياض، كما ذكر الملك البحراني في اجتماعه أمس مع مستشار الرئيس الأميركي وصهره، جاريد كوشنر. وهو الكلام ذاته الذي كررّه لدى استقباله وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، الأسبوع الماضي.

أقال الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز مسؤولاً عسكرياً كبيراً ينتمي إلى العائلة المالكة، ونجله الذي يشغل منصب نائب أمير منطقة، وأمر بإحالتهما مع عدد من الضباط والموظّفين المدنيين في وزارة الدفاع للتحقيق، وذلك بشبهة تورطهم بقضايا فساد مالي.

وقالت وكالة الأنباء الرسمية "واس" إنّ الملك أصدر أمراً ملكياً قضى "بإنهاء خدمة الفريق الركن فهد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود، قائد القوات المشتركة، بإحالته إلى التقاعد مع إحالته للتحقيق".