كثيراً ما بدت «ثيمة» من هذا النوع مغرية. فـ «الباب» يوحي دائماً بأن ثمة من قد يختبئ وراءه وقت الشدة. وهو شخص قد يكون مجهولاً وغامضاً، وقد يكون طارئاً في أحيان كثيرة، ينوي دخول الباب قصد
لم يتوقف الصحافيون يوماً عن تطوير أساليب التفاعل مع القراء، وأشهرها الباب الذي يُعنى بحلّ مشاكل القراء. الباب الشهير، يفتقر اليوم إلى الشعبية نفسها التي كان يحظى بها «بريد الجمعة» في صحيفة «الأهرام»، وكان يحرره الراحل عبد الوهاب مطاوع.
أثير الكثير من اللغط والجدل حول تأدية الفنان تيم حسن لشخصية (الملك فاروق) حتى قبل البدء بتصوير المسلسل , لا بل مع إعلان اسم الفنان الذي سيجسد الدور , خاصة بعد التسريبات التي تحدثت عن أسماء فنانين مصريين كانوا مرشحين لأداء هذه الشخصية
الجمل- أحمد الخليل: لأول مرة في سورية يقوم أحد المراكز الدينية بتكريم الدراما السورية، فقد دعا مجمع كفتارو الاسلامي منذ عدة أيام أكثر من عشرين فنانا وفنانة الى مأدبة افطار رمضانية تضمنت اناشيد وموشحات قدمها أطفال أيتام يقيمون فى دار الرحمة التابع للمجمع..
الجمل- خالد حاج بكري: أنا مخلوق للعود "هكذا هجس"نصير شما" لزاهي وهبي في أمسية لا تنسى، عبارة لا يصحّ أن تخرج عرضا، وتفقد نصف معناها سلفا إن استطاع التجرؤ عليها أحد غير نصير، ولا تكتمل بعزف نصير الذي تنقله الأصابع
يحاول الكاتب الدكتور محمد بن موسى باباعمي في كتابه (أصول البرمجة الزمنية في الفكر الاسلامي» الصادر عن دار صفحات في دمشق عام 2007) توضيح فكرة البرمجة الزمنية ، ويرى أنها تمثل نقطة الالتقاء بين عناصر الحضارة الثلاثة الدين
الجمل- نضال حيدر: مُذْ عرفتهُ... عهدتهُ «شاعراً» بامتياز... في سكونهِ وطمأنينته... في انفعالهِ وغضبه... في شوقهِ العارم وإنسانيته «غير المسبوقة»... وكثيراً ما كنت أطالبه في جلساتنا المسيّجة ما أمكن بالقوافي والصور الشعرية المترفة؛ بأن يسمح لقصائده
الجمل- حسن سلمان: بعيدا عن المشاكل التي تعانيها الدراما السورية والمتمثلة بتراجع الإنتاج الدرامي، وامتناع الفضائيات العربية عن شراء الأعمال السورية، فضلا عن نزوح عدد كبير من الفنانين السوريين إلى الدراما المصرية، تشهد أروقة مديرية الإنتاج
بعد انتصار حركة الضباط الاحرار في مصر (1952) التي اصطلح على تسميتها بـ «ثورة يوليو»، أصبح الماضي (قبل يوليو) زمناً ملعوناً لكونه، بحسب أيديولوجية الحركة، يمثل الإقطاع و «الرجعية»... حتى أن بعض رموز يوليو حاول إلغاء ظاهرة ام كلثوم،
أعلمني الدكتور «مندوب ش» صديق الدراسة في جنيف، والاستاذ في جامعة بغداد، والمقيم مؤقتاً في باريس، بصوت مرتجف: عندي خبر حزين لي ولك: لقد رحلت الدكتورة «بشرى ب»، لا أدري كيف: أهي سيارة مفخخة؟ أم قنبلة موقوتة؟