ثقافة
فيلم سوري يحصد ذهبية مهرجان بيروت السينمائي
فاز الفيلم السوري وجه آخر للقتل للمخرج السينمائي فيصل بني المرجة بذهبية الأفلام الروائية الطويلة لمهرجان بيروت السينمائي الدولي وقام المخرج العربي صبحي سيف الدين نقيب السينمائيين اللبنانيين ومؤسس ومدير عام المهرجان بتسليم بني المرجة الجائزة .
والفيلم من تأليف الدكتور طالب عمران وبطولة جهاد سعد، شادي زيدان، نجلاء الخمري، لينا دياب، علي كريم ،فاتن شاهين، محمود بني المرجة، نجوى علوان، موفق بني المرجة وإنتاج الفضائية التربوية السورية .
«كلنا شركاء» في التحريض على باسم ياخور
مرسوم بمنح الفنان الراحل ياسين بقوش وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة
أمبرتو إيكو والترجمة بصفتها تفاوضاً مستمراً
يستثمر المفكر والناقد والروائي الإيطالي أمبرتو إيكو خبراته وتجاربه الواسعة في مجال التأليف والنقد والترجمة والتدريس كي ينجز كتابه «أن نقول الشيء نفسه تقريباً» الذي يتمحور، كما يلمّح العنوان، حول قضايا الترجمة وتعقيداتها وأساليبها، والذي صدرت ترجمته العربية، أخيراً، عن «المنظمة العربية للترجمة» (بيروت - 2012 ) بتوقيع أحمد الصمعي ومراجعة نجم بو فاضل.
مجموعة سلفية متطرفة تمنع الفنان دريد لحام من تصوير عمل تلفزيوني في طرابلس
قامت مجموعة سلفية متطرفة أمس بالاعتداء مجدداً على الفنان العربي السوري الكبير دريد لحام وحاولت منعه والفريق المرافق له من تصوير مشاهد لعمل تلفزيوني في مركز العزم الثقافي في الميناء بمدينة طرابلس شمال لبنان.
وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للاعلام أن عددا من الشبان عمدوا إلى منع الفنان لحام من تصوير مشاهد لعمل تلفزيوني في المنطقة المذكورة.
احتجاجا على براعة النخب الانتهازية (ليلي داخلي) على خشبة القباني غدا
صحـافـيـو تـونـس فـي قبـضـة التهـديـد
أنسي الحاج: الماضي يحاسِب
■ أزمة الصحافة
واجب الصحافة، عندما يتخندق الوضع بالشكل المتخلّف والطائفي المتفجّر الحالي، أن تصرخ في وجه الجميع. والبداية في وجه نفسها.
أثناء الحرب الأهليّة في لبنان كان هذا واجبها ولم تقم به بل خاضت حتّى الركب في التحريض على الفتنة. وبعضها خَلَط بين الحياد والجبن، ورأى في بيلاطوسيّته ترفّعاً، وما كان ذلك سوى هروب نحو شهادة الزور.
اليوم أسوأ.
الصحافة «حرّة» في موريتانيا رغم أنف «الجزيرة»
أخيراً، أذعنت قناة «الجزيرة» القطرية للدعوات المطالبة بإحقاق الحق وأوقفت بث تقرير أعدته الصحافية كاتيا ناصر عن التصنيف العالمي لحرية الصحافة، تجاهلت فيه ذكر موريتانيا المتفوقة على جميع الدول العربية. منحت الصحافية اللبنانية دولة الكويت الصدارة، على الرغم من أنّها حلّت في المرتبة الـ 77، متجاهلةً موريتانيا التي حازت الرقم 67، من دون أن تعتذر لا هي ولا القناة التي تعمل لديها.