ثقافة

10-03-2014

نهوض إمبراطورية: لعنة زاك سنايدر

ثمة أخطاء في السينما لا تغتفر. لا يتعلق الأمر بأخطاء إخراجية أو تقنية ولا حتى بالسكريبت أو القصة، بل في إكمال جزء ثانٍ من فيلم حققه مخرج من طراز رفيع، فتكون النسخة الثانية مسخاً عن الأولى. هذا الخطأ لم يستطع نوام مورو تفاديه في فيلم «300 ـ نهوض إمبراطورية».

07-03-2014

مراسلون في سوريا: نعم الحرب غيّرتنا

إنّها الأضرار نفسها، شهداء ومفقودون، خراب ودمار. الضحايا كثر؛ ومنهم الصحافيون، وخصوصاً المراسلين الحربيين الذين يدفعون ثمن تغطية الأحداث ونقل الوقائع. لكن كيف إذا كانت تغطية الأحداث في سوريا، البلد الذي صنّف عام 2013 بـ«الأكثر خطورة في العالم»، بحسب منظمة «مراسلون بلا حدود»؟
05-03-2014

«بقعة ضوء» في مصيدة الافتراء والتزوير

أفرغت بعض المواقع السورية التي تَحسب نفسها على المعارضة كل ما في جعبتها وأعلنت إفلاسها النهائي، حين اختارت رمي شباكها في الماء العكر، محاولةً تصيّد أخطاء بعض الفنانين والنجوم السوريين، والتحريض عليهم من باب أنهم موالون للنظام.

05-03-2014

دريد لحّام يغلق «بواب الريح» والفتن

بعد عقود من الغياب عن الدراما الشامية منذ تقديمه «صح النوم»، وافق الممثل القدير على تجسيد شخصية يوسف آغا النحّاس في المسلسل الذي سيعرض في رمضان. جاء قبوله بسبب رسالة العمل التي تشدد على وحدة السوريين
04-03-2014

نوام تشومسكي: في نقد أميركا وكلّ سلطة

يواصل المفكر الشهير تحليلاته الذكية للسياسات الأميركية حيال أزمات العالم. كتابه «صناعة المستقبل»، الذي انتقل أخيراً إلى المكتبة العربية، يضم 50 مقالاً تناول فيها مواضيع عدة بشراسته النقدية المعهودة
04-03-2014

(12 عاماً من العبودية) يفوز بجائزة أوسكار أفضل فيلم

فاز فيلم (12 عاماً من العبودية) للمخرج البريطاني ستيف مكوين بجائزة أوسكار أحسن فيلم في الحفل الذي أقامته أكاديمية العلوم والفنون السينمائية في هوليوود بلوس أنجلوس في ساعة متأخرة ليل الأحد الماضي. وأصبح بذلك أول فيلم يخرجه مخرج أسود يفوز بهذه الجائزة منذ 86 عاماً.

وتدور أحداث الفيلم حول الرق في فترة ما قبل الحرب الأهلية الأميركية وهو مقتبس من قصة واقعية لرجل يتم اقتناصه وبيعه للعمل في مزارع بولاية لويزيانا الأميركية.

03-03-2014

«بقعة ضوء 10» ينطلق في دمشق: سيسيل دم كثير

في إحدى الحارات الشعبية في ضواحي دمشق، يجتمع أولاد الحارة واضعين أيديهم على آذانهم تحسباً لقوة الصوت. يحبسون ضحكاتهم، وينبهون المارّة إلى ضرورة البقاء حيث هم حتى لا يظهروا أمام الكاميرا فيجبروا المخرج على الإعادة. يأتي صوت الانفجار مكتوماً، مترافقاً مع موجة خانقة من الغبار. يمسح الصبية والبنات أعينهم، يضحكون مجدداً، يتهامسون باستغراب: «بس هيك؟».