القدر وحده، وبسخرية واضحة، منح خورخي لويس بورخيس في آن معاً عشق الكتب والعمى. كان عالمه عالماً كتابياً، عالم الكلمات والجمل والحروف التي تتقافز من حوله ككائنات حية ومع هذا فقد كان عاجزاً
هل يقبل الوعي الذي يساوي بين الغرب والحداثة وأوروبا والضلال بالحوار والفضول المعرفي؟ هل يستطيع وعي يرى الحداثة كفراً أن يعي مقولاتها؟ سؤالان يقع عليهما «القارئ» في كتاب:
لم يكن الفنان الفلسطيني ناجي العلي مجرد رسام كاريكاتير،ولم يكن ما اختطه بالأسود فوق سطح اللوحة البيضاء مجرد رسوم كاريكاتيرية ساخرة وحسب، بل كانت لهذه الرسوم (البيانات!!)
لو كان ممدوح عدوان حيا لكان مسرورا بفعل المقاومة اللبنانية ,وهو الذي عاش حياته مقاوما,حتى في لحظات حياته الأخيرة بهذه العبارات قدم د.مازن المبارك للندوة التي أقيمت ضمن فعاليات معرض الكتاب
افتتح في متحف فلسطين بطهران، الاثنين، المعرض الدولي للصور الكاريكاتيرية، التي تصور محارق النازية لليهود "الهولوكوست"، إبان الحرب العالمية الثانية، بعرض أكثر من مائتي لوحة لأبرز فناني الكاريكاتير بالعالم، تصور أحداث المحرقة.
سئل رئيس سابق للاستخبارات الحربية المصرية عن أهم إفرازات الحرب السادسة الإسرائيلية، فأجاب: قادة جدد وغير تقليديين، متحدثاً عن مولانا حسن نصر الله، وهو رجل لابس عمامة وله ذقن... ولكنه أصبح قائداً عظيماً جداً.
خرجت الصحف الإسرائيلية، أمس، بعناوين تقريرية خالية تقريباً من المشاعر حول إعلان وقف النار الذي دخل حيز التنفيذ، أمس. فقد عنونت يديعوت أحرونوت صفحتها الأولى بـ وقف إطلاق النار في الاختبار، فيما لم تجد معاريف وسيلة للتعبير
سيارات كثيرة تطلّ منها الوجوه والفرش. الوجوه كثيرة، والفرش أيضاً. لكن، هذه المرة، تزيّن البسمات وجوه الناس، نساء وأطفالا ورجالا وشبابا، على الرغم من صعوبة المسير.
إنها الرابعة فجراً في برج الشمالي. في الغرفة الأرضية الأولى ينام زين العابدين بالقرب من أمه زينب. عمره ثماني سنوات. هو صغير العائلة. في الغرفة نفسها تنام وفاء. عمرها تسع سنوات، وعبد الله، عمره 14 سنة، والمستخدمة السريلانكية راندونا جوسيه.
الجمل – حلب ـ باسل ديوب : 150 صورة ملتقطة حديثاً للأجرام الكونية ضمها معرض "المشهد الكوني" في صالة المعارض في مديرية الثقافة في حلب الذي حمله المهندس ناصر