مجتمع

- توزعت الطائرات التي هبطت في مطارات سورية كالآتي:
٩٨ الإمارات
١٧ ليبيا
١٤ العراق
١١ إيران 
٩ روسيا 
٧ الجزائر
٧ سلطنة عمان
٥ بيلاروسيا
٤ لكل من الأردن وأرمينيا وتونس وكازاخستان والشيشان.
٣ لكل من مصر وباكستان والصين ومنظمة الصحة العالمية والسعودية.
٢ لكل من الهند وطاجيكستان وأندونيسيا.
طائرة واحدة لكل من فنزويلا وبنغلادش والسودان وقرقيزيا واليابان ومنظمة اليونيسيف في الدانمارك وأوزباكستان والنرويج والبحرين والصليب الأحمر في ألمانيا.

يتجه الحديث الحكومي الآن نحو إقامة وحدات مسبقة الصنع كسكن بديل مؤقت للمتضررين من الزلزال، لتصنيعها سواء بشكل محلي أم عن طريق الترحيب بأي جهة خارجية أو دولة أخرى ترغب بتقديم هذه الوحدات، وقد بدأت بعض الجهات بذلك، حيث بدأت وزارة الإسكان منذ أقل من أسبوع بنقل بعض الوحدات الجاهزة التي جرى التصريح عنها مؤخراً إلى محافظات حلب واللاذقية وتم تحديد مواقع المقاسم في كل محافظة.

كشف مدير هيئة الإشراف على التأمين الدكتور رافد محمد لبرنامج “المختار أن “الهيئة وجهت مؤسسات التأمين لفتح سقوف البطاقة للعمليات الجراحية في المشافي للمتضررين في المناطق المنكوبة بدون أي سقف محدد”.

وأصدرت إدارة هيئة الإشراف على التأمين عدد من التعديلات فيما يتعلق ببوليصة التأمين، شملت رفع رصيد بطاقة التأمين للإجراءات داخل المشافي. 

وأوضح مدير هيئة الإشراف على التأمين أنه “تم رفع نسبة التأمين من 2 مليون إلى 2.5 في المشافي الخاصة، وفي المشافي الحكومية من 2.5 مليون إلى 5 ملايين ليرة، وهذا بما يتعلق بالعمليات الجراحية”.

أعلنت قيادة العمليات المشتركة في الإمارات أنه “سيبدأ وفد صحي من مختلف الجهات الطبية في الدولة زيارة إلى سوريا لإعادة تأهيل المستشفيات السورية، كما سيتم البدء في تنفيذ مشاريع بناء مخيمات ومعسكرات للاجئين في كل من سوريا وتركيا”، وفقاً ل”وام”.

ونشرت وكالة الأنباء الإماراتية أن قيادة العمليات المشتركة تعلن عن “انتقال عملية الفارس الشهم 2 من مرحلة الاستجابة السريعة إلى مرحلة التعافي وإعادة التأهيل لدعم الأشقاء والأصدقاء المتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا”.

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تأجيل امتحانات السنة التحضيرية للكليات الطبية المقررة يوم السبت 25-2-2023 في جميع الجامعات حتى يوم السبت 4-3-2023.

وأشارت الوزارة أيضاً في إعلانها إلى استمرار تأجيل امتحانات الفصل الدراسي الأول في جامعات "حلب وتشرين وطرطوس وحماة" إلى يوم السبت 4-3-2023 أما جامعات "دمشق والفرات وحمص" فتستمر العملية الامتحانية وفق برامجها المعتمدة.

باشرت الورشات الفنية المختصة بتجهيز المخططات لإنشاء البنى التحتية لبناء ثلاثة مراكز للوحدات السكنية التي تم الإقرار ببنائها لإيواء المتضررين من الزلزال في اللاذقية.

وقالت مستشار رئيس مجلس مدينة اللاذقية ورئيسة لجان الإشراف في المجلس وعضو لجنة الإغاثة المهندسة فاطمة حجوز  إن المراكز الثلاثة تقع في منطقتي دمسرخو والغراف باللاذقية والنقعة بجبلةـ مساحة كل مركز بين 16 إلى 20 ألف متر مربع وقد يرتفع عدد الوحدات السكنية المقرر بناؤها إلى أكثر من 50 وحدة حسب الحاجة.

وأضافت حجوز أنه سيتم تجهيز غرف ووحدات صحية في كل مركز وسيتم وضع كل الإمكانيات للانتهاء من العمل بأسرع ما يمكن.

في وقت شكلت فيه محافظة دمشق 12 لجنة طوارئ من المحافظة والمعهد العالي للبحوث والدراسات الزلزالية بجامعة دمشق مهمتها إجراء الكشوفات على العقارات التي يتم الإبلاغ عنها من المواطنين بهدف تقييم الحالة الإنشائية والفنية للمباني وتقدير السلامة الإنشائية وتقديم الدعم الفني اللازم، شدد محافظ ريف دمشق صفوان أبو سعدى على ضرورة الالتزام بنظام ضابطة البناء والتقيد بشروط البيتون ومواد البناء وبإعداد المخططات بما يتوافق مع القوانين النافذة والتي تضمن السلامة العامة للمواطنين.

أطلقت غرفة صناعة حلب منحة السكن التي تضمنت تقديم مبلغ مليوني ليرة سورية نقداً لكل عائلة فقدت منزلاً وتريد أن تستأجر منزلاً آخر إلى حين إعادة الإعمار.

وفي سياق متصل، بيّن رئيس غرفة صناعة حلب فارس الشهابي  أن المبلغ المرصود لكل أسرة لا علاقة له بالمبالغ المخصصة لأعمال الإغاثة حيث تم رصده بشكل مستقل، وهو نتيجة تبرعات أهل الخير في الداخل والخارج، موضحاً أن هذا المبلغ تم تحديده وفقاً لأسعار الإيجارات الرائجة في بعض مناطق حلب الذي من المفترض أن يغطي عدة أشهر إلى حين وجود البدائل، مضيفاً: «إن الغرفة أطلقت مؤخراً حملة لجمع التبرعات لتوفير سكن بديل للمتضررين».

قال عضو المكتب التنفيذي لقطاع البلدان والبلديات والإسكان في محافظة حمص، رامح منصور أن :”إجمالي الأبنية التي تم الكشف عليها بريف المحافظة حتى تاريخ اليوم وصل إلى حوالي 880 بناء”.

وأضاف “منصور” :”تبين بحسب الكشوف أن نحو 40 بناء منها بحاجة للهدم، و185 بناء بحاجة إلى تدعيم، و630 أبنية آمنة إنشائياً”.

وأكد “منصور”أن :”أي مواطن يتقدم بطلب للبلدية المعنية سيتم الكشف على منزله للتأكد من مدى سلامته أو بحاجة لتدعيم أو هدم، وتم التوجيه لجميع الوحدات الإدارية بريف المحافظة لتشكيل لجان من المكاتب الهندسية التابعة لها لتقييم الأضرار الناجمة عن الزلزال”.