مجتمع

يحتفل العالم باليوم العالمي لمواقع التواصل الاجتماعي أو ما يعرف بـ “Social media day”، والذي يصادف في 30 حزيران من كل عام.

ويعود هذا الحدث العالمي إلى عام 2010 حين دعت مدونة “ماشابل” العالمية إلى تخصيص هذا اليوم لنشر المعرفة حول الشبكات الاجتماعية وترشيد استخدامها بالشكل الأمثل.

وتحول هذا اليوم على مدار السنوات الماضية إلى احتفال عالمي عبر العالم الافتراضي والإنترنت، بل وبدأ ينتقل إلى أرض الواقع في الكثير من الفعاليات التي تقام لإحيائه عن طريق تجمعات ودية تعارفية و اجتماعية.

تعتبر مسدسات الخرز من بين أكثر الألعاب المفضلة لدى الأطفال خلال فترة الأعياد، حيث يتم استخدامها في إطلاق الخرزات اللامعة والملونة وإضفاء جو من المرح على الأجواء كما يظهر للوهلة الأولى.

وتكرار هذه الظاهرة دوماً في كل الأعياد، يستوجب الوقوف عند تفشيها، والانتباه إلى آثارها التي تحول ضحكات بعض الأطفال إلى بكاء هستيري نتيجة إصابات خطيرة في العين والوجه والجسد.

لا تنكر “ليلى” (30 عاماً) أن مدة انقطاعها عن زيارة أخواتها القاطنات في مدينة حمص تتلخص بعبارة “من العيد للعيد”، في دلالة على تراجع أواصر التواصل العائلي فيما بينهم.

وتعدّ الشابة “ليلى” مثالاً واحداً فقط من بين عشرات ومئات الأمثلة الحاضرة في المجتمع، بعد أن أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي بديلاً عن زيارات العائلة والأقارب والأصدقاء في معظم المناسبات.

“يا محلاها أيام زمان” تقول “سلام” (ربة منزل في منطقة تلكلخ بريف حمص)، فالعيد هذه الأيام بلا طعم ويختلف بشكل كلي عن الماضي، عندما كانت العزومات والولائم تلم الشمل بين الأهل والأقارب والأصحاب من كل حدب وصوب”.

من المتوقع أن تبصر غرفة عمليات مشتركة خاصة بأنظمة التتبع الالكتروني الـ«GPS» النور خلال الأيام القليلة القادمة، هذه الغرفة التي تم اتخاذ قرار بشأنها ستربط بين محافظة دمشق وشركة محروقات والأجهزة المختصة من أجل مراقبة أداء المنظومة بشكل عام إضافة إلى قياس مدى التزام الآليات المزودة بجهاز الـ«GPS»، ناهيك عن فوائد أخرى يمكن تحقيقها كرفع كفاءة نقل الركاب والتخفيف قدر الإمكان من الاختناقات التي تحدث بين الفينة والأخرى على بعض الخطوط سواء في دمشق أو ريفها.

ازداد عدد القادمين إلى سورية، خلال الآونة الأخيرة، معظمهم من دول الخليج من مغتربين وعرب.

وكشف مصدر في معبر نصيب الحدودي مع الأردن، أن أعداد القادمين ارتفعت منذ منتصف الشهر الحالي، وتصل يومياً إلى ما بين 5 آلاف إلى ستة آلاف قادم معظمهم مغتربون سوريون.

وأكد المصدر، أنه يومياً تدخل ما بين 500 إلى 600 وأحياناً تصل إلى 700 سيارة خاصة معظمها تعود لمغتربين سوريين ما عدا السيارات العامة وتلك التي تدخل وتخرج بشكل دوري، كما أن عدد الباصات يتراوح ما بين 50 إلى 60 باصاً يومياً، لافتاً إلى أنه أمس الأول دخلت نحو 650 سيارة خاصة وأمس نحو 560 سيارة عبرت المعبر.

أكد مدير المركز الوطني للخلايا الجذعية د. ماجد خضر، أن عملية  زرع الخلايا الجذعية، صعبة وليست بالسهلة، وتكلفتها باهظة.

وأشار إلى أن تكلفة العملية تتراوح تقريبا في دول الجوار بين 100-150 ألف دولار، وتقدم بشكل مجاني في سورية، منوها بأن أبرز المعوقات التي تعترض العملية في سورية هي تأمين الأدوية وبعض التجهيزات ذلك بسبب الحصار الاقتصادي. 

باتت حبوب السيتامول ولصاقات البلاستر بديلاً عن "الفراطة" في صيدليات مدينة دمشق، وسط شكاوى أصحاب المحال التجارية والصيدليات من فقدان الفراطة من السوق.
 
وقال أحد الزبائن إن "الصيادلة لا يعيدون الفراطة ويستبدلون بها أي شيء يناسب الفراطة التي بقيت.. في إحدى المرات دخلت لأشتري قطرة عين فسألت الصيدلانية كم سعرها قالت لي 5200 فأخرجت لها 5000 وقلت لها (وهي اللزقتين اللي عطيتني إياهن مبارح) لم أستخدمهما ولست بحاجة إليهما".
 

تستمر مخابز العاصمة دمشق بالعمل على إنتاج رغيف الخبز وفق برنامج زمني مدروس على مدار الساعة، حيث أكد مدير السورية للمخابز – فرع دمشق – يوسف العقلة في تصريحه ل ” تشرين” تأمين جميع مستلزمات إنتاج الخبز 100٪  من ( الدقيق و الخميرة و الوقود و أكياس التعبئة ) دون نقص أو خفض المخصصات للمخابز ، مشيراً لتوقف مخبز ابن العميد رقم 1 لإجراء الصيانة الكاملة و إعمار بيت النار بالسرعة القصوى ليعاود العمل خلال أيام قليلة، وعملياً لن يؤثر توقفه على توفر الخبز بسبب استمرار عمل بقية مخابز ابن العميد التي تم رفع طاقتها الإنتاجية من 13 طناً يومياً إلى 15 طناً كتعويض عن توقف المخبز رقم 1 الذي كان يعمل بطاقة 13 طن

تميل درجات الحرارة للارتفاع قليلاً، لتصبح أعلى من معدلاتها بنحو 2 إلى 4 درجات مئوية، نتيجة تأثر البلاد بامتداد منخفض جوي سطحي من الجنوب الشرقي، يترافق بتيارات غربية في طبقات الجو العليا.

وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها صباح اليوم أن يكون الجو حاراً نسبياً وصحواً بشكل عام، مع ظهور بعض السحب المتفرقة فوق المناطق الساحلية وسديمياً مغبراً وحاراً في المناطق الشرقية والجزيرة والبادية، ويكون معتدلاً ولطيفاً ليلاً وخاصة في المناطق الجبلية، مع نسبة رطوبة مرتفعة في المناطق الغربية.