جهنم فوق المتوسط وهي البداية فقط!
توجهت مجلة “The Economist” البريطانية نحو إشارة إلى أن موجات الحر تسبب حوالي 8% من حالات الوفاة المرتبطة بالطقس. علاوة على ذلك، أصبحت بلدان البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط تعتاد على درجات الحر المرتفعة، ولكن تكهنات المستقبل تظهر تغيرًا جذريًا.
بحلول منتصف القرن الحالي، تتزايد احتمالات تجاوز درجات حرارة يوم واحد على الأقل في العام الواحد حاجز الـ 50 درجة مئوية في معظم الدول، باستثناء المناطق الأكثر برودة من بلدان البحر المتوسط.