اقتصاد

رفضت المحكمة العامة الأوروبية طلباً تقدم به رجل الأعمال السوري ومالك شركة “أجنحة الشام”، عصام شموط، لشطب اسمه من قائمة العقوبات المفروضة على الحكومة السورية.

وفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على عصام شموط، في تموز 2022، باعتباره أحد أبرز رجال الأعمال في سوريا الداعمين للحكومة السورية، وبصفته مالكاً لشركة “أجنحة الشام” للطيران، ورئيس “مجموعة شموط التجارية”.

واعتبرت المحكمة العامة الأوروبية أن المجلس الأوروبي “التزم بأسباب الدولة، والحق في الحماية القضائية الفعالة، ومبدأ التناسب”.

أكد المهندس محمد مسعود، المدير التنفيذي لشركة “وفا تيليكوم”، أن الشركة ستبدأ بتركيب أبراجها الخاصة بالمشغل الثالث في مدينة دمشق في المرحلة الأولى.

بعد استكمال تغطية المدينة بالكامل، سيتم التوسع تدريجياً إلى بقية المحافظات.

وأوضح مسعود أن البدء بتغطية جميع المحافظات دفعة واحدة غير ممكن لأي شركة اتصالات جديدة، خاصة في مراحل بناء البنية التحتية، نظراً للتعداد السكاني الكبير في سوريا.

لذا، تم وضع خطة زمنية لتغطية دمشق أولاً، يليها التوسع التدريجي إلى المحافظات الأخرى.

تحديات كبيرة

تحت تأثير العقوبات الاقتصادية الشديدة التي فرضها الغرب على سوريا، اضطرت الحكومة لاتخاذ خطوات مستمرة خلال سنوات الحرب، مما منع تحديد هوية واضحة لاقتصاد البلاد. تنوعت المحاولات دون التوصل إلى تجربة محددة لتوجيه مسار “اقتصاد الحرب”، واستمرت الجهود الرسمية في مواجهة تدهور مؤسسات القطاع العام دون تحقيق حلول شاملة أو أثر واضح.

إلا أن الحكومة السورية اتخذت سلسلة من القرارات خلال أقل من ثلاثة أشهر لتعزيز “الشراكة” بين القطاعين العام والخاص، مما قد يؤدي إلى مسار جديد غير مسبوق يعيد تشكيل هوية الاقتصاد السوري في مرحلة ما بعد الحرب.

تعتبر المقارنة بين أكبر اقتصادين في العالم، وهما الولايات المتحدة والصين، أكثر منطقية نظراً للتكافؤ الاقتصادي بين الدولتين.

ولكن عندما نحاول مقارنة هذين الاقتصادين بباقي العالم ككل، فإن الأمر يبدو مقبولاً في ضوء الحجم الكبير لهذين الاقتصادين.

ولكن كيف يمكن إجراء هذه المقارنة؟

يمكن مقارنة أكبر اقتصادين في العالم مع باقي العالم من خلال ثلاثة معايير رئيسية : الناتج المحلي الإجمالي، وتقييم سوق الأسهم، والاستثمار الأجنبي المباشر.

الناتج المحلي الإجمالي

لا يزال الرعي وتربية الأغنام صناعة كبيرة وركيزة أساسية لعدة صناعات في مختلف المجتمعات، رغم التطور الذي شهده العالم في القرون الأخيرة.

نستعرض هنا تفاصيل حول الدول الأكثر امتلاكاً للأغنام في العالم.

تشير إحصائيات عالمية إلى وجود مفارقات مثيرة بين الدول من حيث إنتاج وتصدير واستيراد الأغنام.

على سبيل المثال، يتضح من الإحصاءات أن السودان يمتلك عدداً كبيراً من رؤوس الأغنام بين الدول العربية، لكنه ليس من أكبر المصدرين.

في المقابل، يعد الأردن من بين أكبر الدول المصدرة والمستوردة للأغنام في العالم.

ستنطلق فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر الاستثمار للطاقات المتجددة، في الـ 12 والـ 13 من الشهر الجاري، تحت عنوان "الاستثمار في الطاقات المتجددة والكهرباء: محرك التنمية المستدامة في سورية"، وذلك برعاية وزير الكهرباء غسان الزامل، وبمشاركة عشرات الشركات والمهتمين والمختصين بشأن الطاقة.

وحول ذلك قال معاون مدير عام المركز الوطني لبحوث الطاقة يونس علي إن النسخة الثانية من هذا المؤتمر تهدف لاستعراض توصيات المؤتمر الأول الذي انعقد عام 2022، ومناقشة وعرض ما أُنجز منها، مشيراً إلى أن مجملها تم العمل عليه وإنجازه، ولكن بعضها واجه عقبات وتحديات أثناء التنفيذ.

مع تصاعد الأزمة الاقتصادية والمعيشية في سوريا، تتزايد شعبية مواقع المراهنات بشكل ملحوظ، حيث يبحث الكثيرون عن وسيلة لتحقيق الربح السريع في ظل نقص فرص العمل وتدني الأجور إلى مستويات غير مسبوقة.

تظهر البيانات أن الأموال المصروفة يوميًا على هذه المواقع كبيرة جدًا، حيث يشارك عشرات الآلاف من السوريين في هذه الأنشطة بشكل منتظم. وتقدر الأموال المتداولة على هذه المنصات بمئات ملايين الليرات يوميًا، مما يعكس حجم الإقبال الكبير عليها.

انخفضت أسهم شركات السيارات اليابانية بشكل كبير منذ أن اكتشفت وزارة النقل اليابانية وجود بيانات غير دقيقة تم استخدامها في اعتماد بعض النماذج.

تراجعت أسهم شركة تويوتا، أكبر شركة لصناعة السيارات في اليابان، بأكثر من 5.4% الأسبوع الماضي بعد اندلاع الفضيحة في 3 يونيو.

لكن السهم بدأ في التعافي مجددًا منذ الاثنين الماضي.

وقد فقدت تويوتا ما قيمته 2.45 تريليون ين ياباني (15.62 مليار دولار) من قيمتها السوقية خلال الأسبوع الماضي فقط.

بيّن مدير الصحة الحيوانية باسم محسن، في تصريحات لـ شام إف إم، أن ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف يؤدي إلى إجهاد الطيور، خاصة تلك التي تربى في الحظائر.

وفي الأيام الأخيرة، شهدنا ارتفاعا مفاجئا في درجات الحرارة بعد فترة معتدلة سابقاً، مما جعل المربين يعانون من تدهور حالة الطيور، حيث لم يكونوا يستخدمون الرذاذ والمراوح لعدم الحاجة لها، ما أدى لنفوق عدد من الطيور.

وأشار محسن إلى وفاة حوالي 2000 طائر في حلب، بينما كانت النسبة أقل في طرطوس، حيث لم تتجاوز 4٪.

ولم يتم تسجيل حالات كبيرة في باقي المحافظات.