اقتصاد

أعلن مضر الأعرج، المدير العام للمؤسسة العامة للخطوط الحديدية السورية، عن تحقيق المؤسسة لأرباح تقدر بحوالي 10 مليارات ليرة سورية، وهو إنجاز يعد الأول من نوعه منذ 14 عاماً.

وفي بيان صدر اليوم، أوضح الأعرج أن المؤسسة تمكنت من نقل 600 ألف طن من البضائع خلال عام 2024، مما ساهم في تحقيق اكتفاء ذاتي بفضل الإيرادات التي جنتها، على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجهها، مثل صعوبة تأمين قطع الغيار والمواد والمعدات والآليات اللازمة لإعادة ترميم وتأهيل البنى التحتية.

 غسالة: تبدأ من 5 ملايين وتصل إلى 8 ملايين ليرة.

 الشاشات: تتراوح بين 2.5 و5 ملايين ليرة.

 مراوح تعمل على الكهرباء والبطارية معاً: تبدأ من 650 ألف ليرة.

مراوح تعمل على الكهرباء فقط: تبدأ الأسعار من 400 ألف للحجم الصغير.

 طباخ ليزري شامل: يبدأ من 400 ألف ليرة ويصل إلى 800 ألف للأنواع الجيدة.

 برادات: يصل سعر البراد ذو الماركة المعروفة إلى 9 ملايين ليرة.

 فرن غاز 5 رؤوس: يبدأ من 2.3 مليون ويصل إلى 6 ملايين ليرة.

خلاط فواكه: من 350 ألفاً إلى 800 ألف ليرة حسب النوع و الماركة

 مكواة بخار: تبدأ من 350 ألف وتصل إلى مليون ليرة.

دعت الصين اليوم الاتحاد الأوروبي إلى إلغاء عقوباته أحادية الجانب ضد شركاتها والتي ليس لها أي أساس في القانون الدولي أو تفويض من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ في مؤتمر صحفي رداً على فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على 19 شركة صينية بذريعة دعمها الصناعة العسكرية الروسية: “إن التبادلات والتعاون الطبيعي بين الشركات الصينية والروسية لا تستهدف أي طرف ثالث، ولا يجوز تعطيلها أو التدخل فيها من قبل أي طرف ثالث”، مشيرة إلى أن بلادها قدمت احتجاجات جادة إلى الاتحاد الأوروبي بهذا الخصوص.

كشف عضو لجنة سوق الهال بدمشق محمد العقاد عن وجود تراجع في الصادرات الزراعية على الرغم من أن هناك مواسم جيدة من المنتجات الزراعية، وذلك نتيجة الإجراءات المتبعة على الحدود السورية- الأردنية من قبل الجانب الأردني، الذي يقوم بعملية تفريغ حمولة السيارات السورية من المنتجات الزراعية ووضعها على الأرض، ومن ثم نقلها إلى السيارات الأردنية، الأمر الذي يعرض المنتجات الزراعية للضرر والتلف خاصة في هذه الأجواء الحارة.

كشف مدير عام المؤسسة العامة للدواجن أنه تم إدخال 12480 فرخة صيصان أمات فروج و1900 ديك من عرق روص /308/ إلى منشأة دواجن صيدنايا بعد تجهيز قسم أمات الفروج لديها من الناحية الفنية واتخاذ إجراءات التعقيم والأمن الحيوي وفقاً للمعايير المعتمدة وتأمين العلف اللازم والمصنع وفق المواصفات القياسية السورية، لافتاً إلى أن هذا العرق يعتبر من السلالات العالمية المنتجة والمتمتعة بالأداء العالي للأمات ومعدل التحويل الغذائي الممتاز.

ارتفع الدين العام في المملكة المتحدة إلى مستويات لم تشهدها البلاد منذ عام 1961، حسب بيانات رسمية.

ووفقاً لمكتب الإحصاء الوطني البريطاني، بلغ صافي ديون القطاع العام، باستثناء المصارف المملوكة للدولة، نحو 3.47 تريليون دولار، ما يعادل 99.8% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد في مايو الماضي، مقارنةً بـ 96.1% في نفس الشهر من العام السابق.

وهذا هو أعلى مستوى منذ مارس 1961.

وحذر مركز أبحاث من أن الحكومة البريطانية المقبلة ستواجه تحدياً كبيراً في سد عجز مالي يصل إلى 42.2 مليار دولار، إلا إذا قررت اتخاذ إجراءات تقشفية صارمة جديدة.

اقترح الخبير الاقتصادي التركي تايلان بويوكشاهين استخدام الذهب بدلاً من الدولار في التعاملات التجارية بين روسيا وتركيا، نظراً لمحاولات الغرب تقويض التعاون الاقتصادي بين البلدين.

وأوضح بويوكشاهين، رئيس تحرير موقع الأخبار الاقتصادية 
tclira.com، أن البنوك المركزية في كلا البلدين يمكنها استخدام الذهب لتحديد قيمة الروبل الروسي والليرة التركية في المعاملات.

وأشار إلى أن العقوبات الدولية أدت إلى إيقاف استخدام الأنظمة الدفع الروسية في تركيا، مما يستدعي حلاً فعالاً لمشاكل الدفع بين البلدين.

كشف نائب رئيس الجمعية الحرفية لصناعة الألبان والأجبان بدمشق أحمد السواس أن إنتاج حليب الغنم انخفض بنسبة تجاوزت 90 بالمئة مع قرب نهاية موسم إنتاجه الأمر الذي أدى إلى زيادة الطلب على حليب البقر كبديل منه، وبالتالي ارتفع سعره في السوق، ناهيك عن زيادة الطلب على حليب البقر من قبل معامل البوظة خلال فصل الصيف، لافتاً إلى أن موسم إنتاج حليب الغنم لا يتجاوز 4 أشهر سنوياً.

وقال السواس: إن معامل البوظة كانت تستخدم سابقاً حليب البودرة في صناعة البوظة أما اليوم فتعتمد على حليب البقر الطازج، نتيجة ارتفاع سعر الصرف ما جعل تكاليف الحليب الطازج أقل مقارنة بحليب البودرة.

انتشرت تجارة جديدة على صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي لبيع وشراء العملات السورية القديمة بإصدارات مختلفة، وبأسعار يحددها مالك هذه العملات، ولكن بالمجمل فإن أسعار بيعها شبه موحدة ومتفق عليها بشكل غير معلن، حيث تتراوح أسعار مبيع العملات المعدنية بين 35- 45 ألف ليرة للقطعة الواحدة، فيما يصل سعر الورقية منها إلى 30 ألف ليرة، علماً أن أقدم تاريخ لهذه العملات يصل إلى عام 1940، أي إنها تصنّف كحديثة العهد، بينما عرضت بعض الصفحات على متابعيها شراء عملات قديمة لمن يملكها بأسعار تصل إلى مئات آلاف الليرات.