هدر في المال العام لصالح مستثمرين في حلب
إذا ما سألت الحلبي عن أي الأشياء التي كوت قلبه خلال العقد الأخير يُخيل لك أن جوابه سيكون تقسيم المدينة لشرقية وغربية، أو المعارك الدامية التي حصدت أرواح الكبار والصغار التاريخ الإنساني، أو الحصار الخانق، لكن الحلبي وبكل ما يملكه من قدرة على اجتراح الحلول لن يجيبك سوى “الفساد.. لا شيء سواه”.
و تفيد المعلومات بأن هنالك عملية هدر في المال العام تقدر بالمليارات تمارس في قضية مؤسسة “النخيل التعلمية الخاصة”.
أصل الحكاية.. بدأت الحرب: اهرب