اقتصاد

تأتي سوريا في المرتبة الرابعة على لائحة أهم أسواق الصادرات اللبنانية بعد الإمارات والسعودية، وخصوصاً الصادرات الزراعية بحصّة 14% من مجموع قيمتها.

وفق إحصاءات الجمارك، فإنه في عام 2020، بلغ حجم التبادل التجاري الخاص بين لبنان وسوريا 101 مليون دولار لجهة استيراد لبنان، و107 مليون دولار لجهة صادراته.

ومن أبرز ما استوردته سوريا، هو البلاستيك ومصنوعاته بقيمة 22.4 مليون دولار، والموز الطازج بقيمة 18.7 مليون دولار والأرز بقيمة 11.7 مليون دولار.

أفادت صحف إسبانية بوجود اتفاق بين مدريد والرباط حول إعادة تشغيل أنبوب الغاز المغربي-الأوروبي في الاتجاه المعاكس.

ونقلت صحيفة "هسبريس" المغربية عن مصادر أن "هناك اتفاقا بين مدريد والرباط حول إعادة تشغيل أنبوب الغاز المغربي-الأوروبي في الاتجاه المعاكس، ما سيسمح بتشغيل محطتي توليد الكهرباء بشمال البلاد المتوقفتين عن العمل منذ تعليق عمليات تسليم الغاز عبر خط الأنابيب القادم من الجزائر باتجاه إسبانيا".

ووفقا لمصادر صحيفة "لاراثون" الإيبيرية "وافقت إسبانيا على طلب المغرب بخصوص استيراد الغاز الطبيعي عبر الأنبوب المتوقف عن العمل".

كشفت بيانات لمركز التصدير الروسي عن قفزة في صادرات روسيا من السلع غير الأساسية (سلع غير نفطية وليست مواد خام) في أول شهرين من هذا العام بنسبة 38%.

ووفقا للبيانات فإن هذه الصادرات صعدت في يناير وفبراير من 2022 بنسبة 38% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي ووصلت إلى مستوى 31 مليار دولار.

وأشار المركز في بيان إلى أن الصادرات من هذه السلع نمت في ظل ارتفاع الطلب العالمي عليها، في الوقت الذي شهدت فيه الأسواق نقصا من هذه السلع.

وأفاد المركز بأن الصين وكازاخستان وتركيا وبيلاروس تعد من بين أكبر الدول الشريكة لروسيا.

أفاد مصدر إماراتي مطّلع لـ«رويترز»، اليوم، بأن الإمارات لن تتصرّف بشكل منفرد وترفع إنتاج النفط.

وأضاف المصدر أن أبو ظبي لا تزال ملتزمة بتحالف «أوبك+»، لافتاً إلى أن وزارة الطاقة هي وحدها المسؤولة عن سياسات البلاد النفطية.

يأتي هذا في وقت تسعى الولايات المتّحدة إلى إقناع كل من السعودية والإمارات بضخّ كميات من النفط بهدف تهدئة السوق ولجم ارتفاع الأسعار، فيما تؤكّد الدولتَين الخليجيّتَين تمسّكهما بخطة الإنتاج التي وافقت عليها مجموعتهم، «منظمة البلدان المصدرة للنفط»، ومجموعة من المنتجين الآخرين بقيادة روسيا.

كشف مستشار للرئيس الأوكراني أمس الخميس، أن قيمة الأضرار الناجمة عن العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا، تبلغ حتى الآن، حوالي 100 مليار دولار.

وقال أوليغ أوستينكو، المستشار الاقتصادي للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن قيمة أضرار العمليات العسكرية في أوكرانيا، منذ بدء تلك العمليات في 24 شباط حتى الآن، تقدر بحسب تقييمات أولية، بنحو 100 مليار دولار.

طلب رئيس مجلس مفوضي هيئة الأوراق والأسواق المالية السورية، من الشركات المساهمة العامة المدرجة والعاملة في السوق، تزويد الهيئة بتقرير الحوكمة لعام 2021 بشكل استثنائي كمدة أقصاها حتى الـ28 من شهر نيسان القادم، حيث ستقوم الهيئة بنشر تقارير الحوكمة لكل الشركات بعد تدقيقها، على موطلب رئيس مجلس مفوضي هيئة الأوراق والأسواق المالية السورية، من الشركات المساهمة العامة المدرجة والعاملة في السوق، تزويد الهيئة بتقرير الحوكمة لعام 2021 بشكل استثنائي كمدة أقصاها حتى الـ28 من شهر نيسان القادم، حيث ستقوم الهيئة بنشر تقارير الحوكمة لكل الشركات بعد تدقيقها، على موقع الهيئة Business .

تحدث الخبير في الاقتصاد الدكتور “محمد الجلالي” عن ارتفاع معظم مواد الإكساء في سوريا باعتبارها من المواد المستوردة وذلك بالتزامن مع العملية العسكرية وارتفاع سعر الصرف في السوق السوداء بنسبة تقارب 20 %، حيث ارتفع سعر طن الحديد بحدود 500 ألف ليرة وأصبح سعر الطن بـ3.9 ملايين ليرة بعد أن كان بحدود 3.4 ملايين، مؤكداً أن تجار مواد الإكساء يلجؤون حالياً لاحتكار هذه المواد وطرحها في السوق بكميات قليلة كما يحدث بالنسبة للمواد الغذائية بهدف بيعها بسعر زائد.

كشف المجلس التصديري للصناعات الغذائية في مصر، أن الصادرات الغذائية المصنعة المصرية إلى روسيا بلغت في عام 2021 حوالي 64 مليون دولار أمريكي.

وقال المجلس، في تقرير له، أن نسبة نمو الصادرات الغذائية المصنعة المصرية إلى روسيا في عام 2021، بلغت 61 بالمئة بالمقارنة بصادرات 2020 البالغة 40 مليون دولار ونسبة نمو 287 بالمئة بالمقارنة بصادرات 2014 البالغة 17 مليون دولار.

وأوضح أن روسيا تحتل المركز 21 في قائمة أهم الأسواق المستوردة للأغذية المصنعة المصرية في 2021 وتمثل نسبة 1.6 بالمئة من إجمالي الصادرات الغذائية المصرية البالغة 4.1 مليار دولار في نهاية 2021.

كشف عضو “لجنة تجار ومصدّري الخضار والفواكه بدمشق”، عن وصول تكلفة براد الحمضيات الواحد في سوريا حتى يصل إلى “العراق” إلى قيمة تتراوح بين 7 آلاف و8 آلاف دولار أمريكي.

“العقاد”، وفي تصريحات صحفية أوضح أن «تكلفة البراد الواحد وتكلفة شحنه أصبحت أكثر من سعر البضائع التي يحملها»، مشيراً إلى «وجود ضعف بالتصدير، إذ يقتصر تصدير الحمضيات في أيام الموسم حتى على 4 برادات يومياً فقط (حوالي 25 ألف طن)».

وأضاف العقاد، إن «أبرز ما يعانيه واقع تصدير الحمضيات في سوريا، هو حصر التصدير بالعراق فقط من جهة، والمناقلة التي تجري على الحدود السورية- العراقية، من جهة ثانية».