افتتح محافظ الرقة عبد الرزاق خليفة معملاً لإنتاج الألبان والأجبان بمدينة السبخة في ريف الرقة المحرر وذلك بالتعاون بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وجمعية سورية اليمامة وبإشراف مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل.
وبين مدير المعمل علي الغبن أن منتجات المعمل سيتم بيعها عن طريق منافذ مخصصة في المعمل إضافة للبيع في الأسواق بأسعار منافسة.
قال رئيس مجلس الأعمال السوري الإماراتي غزوان المصري إن حجم التبادل التجاري بين سوريا ودولة الإمارات يحتل المرتبة الأولى عربياً والثالثة عالمياً.
كلام المصري جاء خلال اجتماع مجلس الأعمال السوري الإماراتي يوم الأحد في العاصمة دمشق، بحسب ما نقلت وسائل إعلام سورية رسمية.
وقال المصري إن دولة الإمارات من أهم الشركاء التجاريين لسورية على المستوى العالمي حيث تستحوذ على ما نسبته 14 بالمئة من تجارة سوريا الخارجية.
جلنار العلي:
أوضح الخبير الهندسي الدكتور محمد الجلالي أن تجارة المنازل اليوم تعاني من حالة ركود وذلك بسبب انخفاض القدرة الشرائية لليرة السورية وتغيرها بشكل دائم، مضيفاً: «أما من يلجأ اليوم إلى بيع منزله للتجارة فيه واستئجار منزل آخر للسكن فهو يقوم بذلك لأن أسعار العقارات تعتبر مرتفعة مقارنة بالدخل، لذلك يبقى الإيجار مقارنة بالتملك أقل كلفة استثمارية، وبالتالي من الممكن أن يحقق الشخص قيمة مضافة من خلال بيع وشراء المنازل».
أكد مصدر في مصرف سورية المركزي أن المصرف لا يملك ورقة الـ “١٠٠٠٠” وليس لديه نية أساسا لطباعتها في الوقت الراهن، مطالباً بكل من يروج لهذه الفكرة أن يتوخى الدقة وخاصة إن كانوا صحفيين أو محللين اقتصاديين أو مسؤولين سابقين لما يمكن لتصريحاتهم التي لا أساس لها من الصحة أن تترك من أثر على الرأي العام.
ونفى المصدر كل ما يشاع حول طرح هذه الفئة من العملة أو أن يكون سبق أن طبعها أو يمهد لطرحها.
الوطن أون لاين
تشهد سوريا خلال الفترة الأخيرة حركة اقتصادية لافتة تتمثل بعودة مستثمرين وتجار عرب وأجانب للساحة السورية من باب فتح شركات تعمل بمجالات متفرقة.
ونتابع بشكل متتالي أخبار هذه الشركات واللافت منها كان عودة الخليجيين للساحة الاقتصادية السورية بعد غياب لفترات طويلة عنها، فمؤخراً أصدرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك قراراً يقضي بالمصادقة رسمياً على تأسيس شركة “باور بيتومين” وشركة “ملكة نجد” اللتين يشارك في تأسيسهما مستثمرين من جنسيتين خليجيتين.
من ينتظر دوره على صندوق أحد فروع المصرف التجاري السوري، وقد حالفه الحظ وكان قبله بالدور أحد أصحاب الأفران، أو محطات الوقود يود إيداع مبالغ نقدية حصيلة عمله في حسابه ، ويرى الكتلة المالية الكبيرة التي يستلمها أمين الصندوق للوهلة الأولى فسيأتيه العجب.
نشر موقع صحيفة “فورين بوليسي”، اليوم السبت، مقالاً للكاتبة كريستينا لو، تتحدث فيه عن أزمة الطاقة في الأسواق الأوروبية بسبب ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي في #أوروبا.
وقالت إنه «إذا كان معظم العالم يكافح لمواجهة ارتفاع أسعار الطاقة، فإنّ أوروبا تتعرض لضغوط شديدة، ما يجبر القادة الأوروبيين على الارتجال في خطط الإنقاذ وإجراءات الطوارئ، لتجنيب المستهلكين الألم الاقتصادي المدمر في الشتاء».
خلال أسبوع جنوني لأسعار الطاقة في أوروبا، سجّلت أسعار الكهرباء بالجملة في ألمانيا وفرنسا أرقاماً قياسية الجمعة مع 850 يورو وأكثر من ألف يورو لكل ميغاواط في الساعة على التوالي.
قبل عام، كانت الأسعار في هذين البلدين نحو 85 يورو لكل ميغاواط في الساعة.
وهناك العديد من الأسباب وراء ارتفاع الأسعار بدءاً بتراجع شحنات الغاز الروسي إلى أوروبا منذ بداية الحرب في أوكرانيا، إذ إن العديد من محطات الطاقة الحرارية تستخدم الغاز لتوليد الكهرباء.
توقعت مديرة مكتب الزيتون عبير جوهر، أن يكون إنتاج محصول الزيتون لهذا الموسم جيد، فمن المحتمل أن يصل لحوالي 820 ألف طن.
وأضافت جوهر في تصريح صحفي أن نحو 123 ألف طن من الموسم هو زيتـون مائدة، أما القسم الأكبر من الإنتاج والبالغ نحو 697 ألف طن فهو للعصر، وبذلك سيكون إنتاج زيت زيتـون 125 ألف طن.
وبيّنت أن الحالة العامة لأشجار الزيتون جيدة على الرغم من ظهور علامات الجفاف على الثمار نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، الأمر الذي يتطلب إجراء ري تكميلي لأشجار الزيتـون خلال هذه الفترة.
دفع ارتفاع أسعار الطاقة في فرنسا المواطنين إلى التوجه نحو استخدام مواقد الحطب، إذ تشهد البلاد انفجاراً في الطلب على وقود نشارة الخشب.
وذكرت وسائل إعلام فرنسية، نقلاً عن بيان صادر عن "اتحاد المواد القابلة للاشتعال والوقود والتدفئة الفرنسي"، أنّ "هناك طلباً مرتفعاً على الحطب والخشب لاستخدامها كوقود في البلاد".
وأعرب الاتحاد عن قلقه بشأن عجز كبير في الإمدادات بسبب ارتفاع الطلب، موضحاً أنّ "الخوف من نقص الطاقة دفع المستهلكين إلى الإقبال على الحطب وتخزينه قبل حلول فصل الشتاء".