اقتصاد

عادت أسعار الذهب لتسجل ارتفاعا في السوق المحلية بعد نحو أسبوع على استقرارها عند 715 ألف للغرام الواحد عيار 21 قيراط.

وتسبب ارتفاع سعر الأونصة عالميا بارتفاع سعر الذهب محليا على الرغم من استقرار سعر صرف الدولار.

وشهد سعر الذهب ارتفاعا بنحو 30 ألف ليرة للغرام ليسجل اليوم 742 ألف ليرة للغرام عيار 21 قيراط.

كما سجل الغرام عيار 18 قيراط سعرا جديدا عند 636 ألف ليرة.

وارتفع سعر الأونصة محليا ليسجل 27 مليون و800 ألف ليرة، كما ارتفع سعر الليرة الذهبية ليسجل 6 ملايين و475 ألف ليرة.

صرح معاون وزير الكهرباء لشؤون التخطيط والتعاون الدولي أدهم بلان بأن سبب إصدار التعرفة الجديدة لأسعار الكهرباء هو التضخم الحاصل وزيادة أسعار الوقود فكان لابد من إصدار تعرفة جديدة تتوافق مع الوضع الحالي علماً أن ما تم رفعه هو بالحد الأدنى.

وبيّن بلان أن آخر مرة صدر قرار لرفع التعرفة كانت في عام 2021 أي قبل عامين ومن تأثر حينها بالقرار هو القطاع الصناعي أما القطاع المنزلي فنسبة قليلة تأثرت بهذا القرار.

رفعت شركات الصرافة في سوريا، أجور تحويل الحوالات في فروع المحافظات كافة باستثناء المناطق الشرقية.

وبحسب الأسعار التي تم رصدها من شركة “الهرم”، فإنها أصبحت كالتالي: من 1 إلى 25000 بـ 800 ل.س،ومن 25,001 إلى 50000 بـ 1000 ل.س.

ومن 50,001 إلى 100.000 بـ 1500 ل.س،ومن 100,001 إلى 250.000 بـ 3500 ل.س، ومن 250,001 إلى 500,000 بـ 6800 ل.س.

ومن 500,001 إلى 750.000 بـ 1000 ل.س، ومن 750,001 إلى 1,000,000 بـ 12300 ل.س،ومن 1,000.001 إلى 2,000,000 بـ 19500 ل.س.

مع العودة إلى المدارس يعاني الأهالي من مشقة تأمين اللباس المدرسي في ظل ظروف معيشية صعبة، حيث تلجأ الأسر لإعادة تدوير القطع القديمة لديها لتأمين احتياجات أبنائها من الملابس.

يحدث ذلك نتيجة ترنح ميزانية الأسرة تحت ضغط فواتير المؤونة والقرطاسية وفواتير أخرى ترهق كاهل الأهالي في شهر أيلول.

ترتفع أسعار العقارات تزامناً مع ارتفاع أسعار الأسمنت ومواد البناء، إذ لم يعد الفارق كبيراً جداً بين منزل في منطقة شعبية وآخر في منطقة (طابو) أو نظامي.

سكان القنيطرة يشتكون من ارتفاع أسعار المنظفات والصابون والمحارم بشكل ملحوظ، حيث وصلت بعض المواد إلى ارتفاع يصل إلى 100٪ بعد الزيادة الأخيرة في الرواتب.

التجار رفعوا الأسعار بشكل متكرر بحجة ارتفاع تكاليف المواد الأولية المستوردة وعدم استقرار سعر الصرف.

صاحب مركز توزيع المنظفات أشار إلى ارتفاع متفاوت في الأسعار بين التجار والعلامات التجارية. ولكن المشكلة الرئيسية هي تراجع قدرة المواطنين على الشراء بسبب عدم مواكبة الدخل للتضخم. انخفاض القدرة الشرائية هو السبب وراء ارتفاع أسعار المنظفات بسبب زيادة تكاليف الشحن والمواد الأولية.

قال الخبير الاقتصادي جورج خزام أن طريقة عمل التدخل الإيجابي بالأسواق للمؤسسة السورية للتجارة بالنسبة للفروج تتمثل  بشراء كميات كبيرة من الفروج و تخزينها بالبرادات لإعادة طرحها للبيع عندما يرتفع سعره.

خزام اعتبر في منشور له على فيس بوك ان السورية للتجارة  تكون مسبب بإرتفاع أسعار الفروج بسبب زيادة الطلب عند الشراء بغرض التخزين و تكبد بآلية عملها مداجن الدولة و مربيين الدواجن خسائر فادحة وذلك عندما ترتفع تكاليف الإنتاج مع إحتكار تاجر العلف و إرتفاع سعر صرف الدولار و تقوم بالمضاربة عليهم و البيع بسعر أقل من تكاليف الإنتاج للمربيين بغرض تخفيض الأسعار.

دخل سامر، الموظف الحكومي، إحدى محلات الأغذية، وهو محمل بقائمة طلبات منزلية طويلة، تشمل طلبات زوجته واحتياجات أطفاله. واجه واقع أسعار المواد الغذائية المتقلبة، وعندما نظر إلى رفوف المحل، وجد نفسه محاصرًا بالإفلاس. قال بتردد: “أرجوكم، أعطوني زعتر بقيمة 2000 ليرة وبيضتين”، على أمل أن يتمكن من تأمين وجبة اليوم دون الاهتمام بالغد.

أما بالنسبة للقهوة، فأصبحت تعتبر من الأشياء الفاخرة، ولكن “أم أحمد” لم تستطع التخلي عنها حتى مع ارتفاع الأسعار الكارثي، واضطرت لشرائها بأسعار مرتفعة جدًا. عندما طلبتها من البائع، قال بابتسامة : ” باستخدام النقود التي معك.. بيطلعلك شفّة”.

 في إطار تنفيذ المرسوم رقم /252/ لعام 2022 الذي أصدره السيد الرئيس بشار الأسد المتضمن النظام النموذجي للتحفيز الوظيفي للعاملين في الجهات العامة، أصدر وزير النفط والثروة المعدنية الدكتور فراس قدور قرارات اعتماد نظام التحفيز الوظيفي لوزارة النفط والثروة المعدنية والجهات العامة التابعة لها.

وتم نشر هذه القرارات في الجريدة الرسمية بتاريخ 31 آب 2023 ليصبح النظام نافذاً اعتباراً من تاريخ 1 / 9 /  2023.

وضعت وزارة النفط والثروة المعدنية بئر المهر 5 في حقل المهر التابع لشركة حيان للنفط في ريف حمص بالإنتاج اليوم بطاقة إنتاجية نحو 150 ألف متر مكعب من الغاز يومياً.

وأكد وزير النفط والثروة المعدنية الدكتور فراس قدور الذي افتتح البئر أن وضع بئر النهر 5 بالإنتاج يضيف إلى الشبكة الغازية ما يزيد عن 150 ألف متر مكعب من الغاز يومياً الأمر الذي يسهم في قدرة الشبكة الغازية على تلبية احتياجات الطاقة وذلك في إطار الجهود المستمرة لتحسين وتطوير القطاع النفطي والغازي في سورية.