إردوغان وبوتين.. ربيع ثم خريف فمتى الشتاء؟
بعد أن ألغى الرئيس بوتين زيارته المقررة إلى تركيا في 12 الشهر الجاري من دون الإعلان عن الأسباب، بدأ الحديث عن الفتور الذي بات يخيّم على العلاقات بين الطرفين، وذلك لعدد من الأسباب المباشرة وغير المباشرة وآخرها موافقة أنقرة على انضمام السويد وفنلندا إلى الحلف الأطلسي.
وجاء الحديث عن مزيد من التعاون العسكري بين أنقرة وكييف بما في ذلك تصنيع المسيّرات التركية في أوكرانيا ليزيد في الطين بلة في علاقات بوتين – إردوغان، واختلفا في معظم الأحيان حول مجمل تفاصيل الأزمة السورية.