تحدثت صحف إسرائيلية أمس، عن دور تركي اوسع مما هو معلن حتى الان في الاستجابة لمطالب اميركية واسرائيلية للتصدي لمحاولات مفترضة لإمداد حزب الله بالسلاح في لبنان.
تنص الفقرة التنفيذية 12 من القرار 1701 على انه: دعما لطلب الحكومة اللبنانية نشر قوة دولية لمساعدتها على ممارسة سلطتها على كامل الأراضي، يسمح لقوات اليونيفيل القيام بكل التحركات
خلال فترة نظام حكم الابارتهايد العنصري في جنوب أفريقيا، استطاعت حكومة جنوب أفريقيا إنتاج أسلحة الدمار الشامل بمساعدة الخبراء الإسرائيليين، وبعد سقوط نظام الأبارتهايد
أعلن ممثلون عن 12 حزباً شيوعياً، من الشرق الأوسط وجنوب شرق اوروبا، في اجتماع عقد في أثينا خصّص لمناقشة الوضع في لبنان، رفضهم تعزيز قوة الأمم المتحدة في الجنوب.
شدد وزير الخارجية التركي عبد الله غول، بعد لقائه المسؤولين الاسرائيليين في القدس المحتلة امس، على ان الحرب الاسرائيلية على لبنان تؤكد ان الخطوات الأحادية واستخدام القوة غير مجد، موضحا ان بلاده لم
وافقت الإدارة الأميركية على تمديد ضمانات قروض مالية أعطيت لإسرائيل العام الجاري لمدة ثلاث سنوات إضافية. وقد استخدمت إسرائيل حتى الآن 4،6 مليارات دولار من أصل المبلغ الإجمالي وهو تسعة مليارات.
لا تخفي إسرائيل نيتها مواصلة العدوان على لبنان حتى تحقيق أهداف، أعلن عنها قائد عسكري إسرائيلي لصحيفة «نيويرك تايمز»، وهي اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ومنع تدفق السلاح إلى المقاومة الإسلامية،
بيرتس: يطالب بمنع الجيش اللبناني من الاقتراب مسافة كيلومترين من الحدود لم تكد أصوات المدافع تهدأ حتى بدأت إسرائيل التحضير لعدوان جديد «بعد شهر» وبدأ مسؤولوها ينادون بإعداد الجبهة الخلفية وإعادة تأهيل
ليس خافيا على أحد، إلا على بعض المهزومين نفسيا وفكريا من المثقفين الليبراليين العرب، أن العدوان الإسرائيلي على لبنان لم ينجح في تحقيق أي من أهدافه السياسية والعسكرية الأساسية. فعلى الرغم من الثمن الإنساني والمادي الباهظ