الدّين… والعقل الحديث عرض لرؤية ولتر ستيس
بين الدّين وبين العقل الحديث، أين نقف؟
ما هو الحلّ للصّراع القائم في ذهن/ عقل الإنسان المعاصر؟
في عالم يزداد الإنسان فيه علماً، ويقلّ اعتقاده بالحقيقة، ويصبح أكثر قلقًا ومعاناةً واضطرابًا. في عالم يحتاج فيه إلى كليهما، العلم والدّين، ما هو الحلّ؟
كيف يحافظ على وجودهما معاً في ظلّ الاعتقاد بأنّهما متناقضان، وبالتّالي لا يجتمعان، ولابدّ لأحدهما أن يلغي الآخر؟