علوم وتكنولوجبا

يعد الألوفيرا إحدى أقوى المعجزات الطبيعية، مع خصائص شفاء لا تعد ولا تحصى تم تقييمها منذ قرون، وبسبب ذلك أطلق عليه المصريون القدماء اسم “نبات الخلود” ، بينما أشار إليه الأميركيون الأصليون باسم “عصا السماء”.

ويستخدم هذا النبات المعجزة بشكل شائع في الوقت الحاضر أيضا، لكن يجب أن تعرف أن استخدامه لا يقتصر على الطب فقط في علاج الجروح والخدوش والحروق، وإنما أيضا يمكن تناوله لتحسين الصحة العامة.

فصبار الألوفيرا يحتوي على خصائص مضادة للجراثيم وللفيروسات، كما يعمل على تطهير الجسم وتعزيز الجهاز المناعي.

يبدو أن متجر جوجل “بلاى ستور” يعانى من مشاكل مع البرمجيات الضارة، رغم الجهود الكبيرة التى تبذلها الشركة لكبح جماح التطبيقات الخبيثة، لا تزل هذه التطبيقات تسيطر على المتجر.

وبحسب موقع thenextweb الهولندى، عثر الباحث الأمني  المستقل في نيوزيلندا “Andy Michael” على 4 تطبيقات خاصة بـ Android VPN مع تنزيلات تراكمية لأكثر من 500 مليون تحميل، والتى تعرض الإعلانات ليس فقط خلال تشغيل التطبيق في الخلفية، ولكن أيضا تعرض الإعلانات بشكل عام بما في ذلك الشاشة الرئيسية.

نشر خبراء مشرفون على نظام Avira الشهير لأمن المعلومات نتائج دراسة تظهر الطريقة الأكثر فعالية لحماية الأجهزة الإلكترونية الاختراق.
 
وللوصول إلى هذه النتائج حصل الخبراء على البيانات الخاصة بنحو 14 ألف جهاز إلكتروني تعود لمستخدمين مختلفين، من بينها أجهزة راوتر وكاميرات ويب لمراقبة المنازل والعديد من الأجهزة الذكية الأخرى، وطوروا بيانات مشابهة لها وعرضوها على الشبكة العنكبوتية لاختبار سرعة الهاكرز في تشفير تلك البيانات.
 

تلعب الألياف الغذائية دوراً هاماً في ضبط الوزن، وتحسين صحة الأمعاء، وتسهيل الإخراج أو تفادي الإمساك. ويوجد نوعان من الألياف، الأول قابل للذوبان، والثاني غير قابل، والأخير هو الذي يساعدنا على الشبع، وعلى تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون.

ولهذا النوع من الألياف فوائده الصحية أيضاً، فهو يقلل الكولسترول. كما أن كمية الألياف التي يحتاجها الجسم عامل هام في النظام الغذائي الصحي. 

إليك بعض الحقائق عن دور كل نوع من الألياف وحاجة الإنسان منها:

- من فوائد الألياف القابلة للذوبان: خفض الكولسترول، وضبط مستوى السكر بالدم عن طريق إبطاء عملية الهضم.

توصل علماء الشيخوخة اليابانيون نتيجة إجراء دراسة استغرقت أعواما إلى استنتاج مفاده أن ميل الإنسان إلى المشي السريع يطيل عمره. وإذا استمر الإنسان بسن 70 عاما في المشي النشط السريع، كما هو الحال في أيام شبابه، فلديه فرص كبيرة لأن يتخطى في المستقبل 80 عاما من عمره.

وتحدث العلماء اليابانيون إلى الصحفيين عن نتائج دراستهم على هامش مؤتمر" نحو العمر المديد والمثمر" الروسي الياباني الذي عقد في موسكو.

يبدي مستخدمو الهواتف الذكية، حرصا كبيرا على أمان البرامج التي ينزلونها على أجهزتهم، لكن غالبا ما يغيب عن بالهم، أن شريحة الهاتف (Sim) قد تتحول إلى "نقطة اختراق وتجسس" في بعض الأحيان.

وبحسب شركة "أدابتيف موبايل" المتخصصة في الأمن الرقمي، فإن شريحة الهاتف تشكل خطرا أكبر من البرامج التجسسية المثبتة على الجهاز.

وتتيح ثغرة "شريحة الهاتف" أو ما تعرف بـ "سيم جاكر"، القيام بعمليات تجسس على الجهاز من قبل شركة لم يكشف عن اسمها، وفق ما نقل موقع "إنغادجت" التقني.

تمكن فريق بحثي من توليد ما يكفي من الكهرباء لتشغيل مصباح LED باستخدام معدات بقيمة 30 دولارا، وذلك بفضل ما يسمى بالتبريد الإشعاعي، بحسب ما ذكر موقع "جيزمود".

يُصاب بعض كبار السن بحالة طبية تؤدي إلى فقدان البصر في مركز المجال البصري، تسمى الضمور البقعي المرتبط بالعمر (ARMD)، بسبب التلف الذي يلحق بالشبكية.

ويأتي ARMD في شكلين: الرطب والجاف، حيث يعد الشكل الرطب أكثر خطورة، ما يتسبب في تدهور سريع في الرؤية.

ولسوء الحظ، لا يوجد علاج لحالة ARMD، ولكن هناك حقن يمكن أن توقف تقدمها لدى بعض المرضى. لذا، ينبغي تشخيص الضمور مبكرا، حيث يمكن أن تؤدي الحالة إلى عمى جزئي حال تركت دون علاج.

وبهذا الصدد، تحدث خبراء عن طرق بسيطة يمكن أن تمنح الناس الوقاية اللازمة من الإصابة بـ ARMD، وهي:

نجح الطفل هايل السلامة من محافظة السويداء بابتكار مشروع لإنارة الشوارع والطرقات بالطاقة الشمسية من توالف البيئة.
وبين ابن قرية الهويا أن مشروعه يتضمن استبدال الأجهزة التي تعمل وتتغذى بالطاقة الكهربائية والمحروقات بأخرى تعمل بالطاقة الشمسية.

بداية.. ما هو السعال الجاف؟ وما هي أسبابه؟ 

السعال : هو فعل انعكاسي، يزيل المهيجات والمخاط من مجرى الهواء، ولكن السعال الجاف هو سعال بدون أي بلغم أو مخاط، وعادةً ما يُصاحب الإصابة بـ التهاب الحلق، حيث يكون الجفاف يحيط بالحلق والجهاز التنفسي، وقد يأتي السعال الجاف متأخراً في نهاية فترة الإصابة، وقد يكون له عدة أسباب أخرى غير التهاب الحلق، 

**ومن هذه الأسباب ما يلي: 

- تنفس الهواء الجاف أو الساخن، مما يؤدي لتهيج الجهاز التنفسي. 

- الإصابة بـ حساسية الصدر والجهاز التنفسي، أو الإصابة بـ الربو.