علوم وتكنولوجبا

أكد رئيس مركز البحوث الزراعية بالقنيطرة "إياد الخالد"، تسجيل مخبر تحليل التربة العائد للهيئة العامة للبحوث العلمية بمحافظة القنيطرة رسمياً في شبكة مخابر التربة العالمية التابع لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة الفاو.

وبين أن المختبر يساهم في توفير الجهد والمال على الفلاحين من خلال تقديم النصح ونقل التكنولوجيا الحديثة للحد من هدر الأسمدة ومدخلات الإنتاج الزراعي وتحقيق قيمه مضافة على عمليات الإنتاج الزراعي وبأسعار رمزية جداً، منوهاً بأن المخبز مجهز بأحدث الأجهزة "١٨ جهاز" ويعد من الأفضل على مستوى الشرق الأوسط والمنطقة العربية.

التوصل إلى لقاح لفيروس كورونا هو الأمل الذي يحدو البشرية جمعاء تقريباً لكي تعود إلى حياتها الطبيعية، ولكن ماذا لو لم يتم التوصل إلى لقاح لكورونا مطلقاً، وهو أمر من الناحية العلمية ممكن حدوثه.

 فبينما ينتظر المليارات الذي فقدوا مصادر رزقهم على أحر من الجمر تطوير اللقاح، فإن عدم التوصل للقاح لكورونا احتمال قائم، ويناقشه الخبراء، حسبما ورد في تقرير لشبكة CNN الأمريكية.

تسعى الشركات المصنعة للسيارات في الصين إلى الحد من المخاوف الصحية عن طريق إنتاج سيارات “مضادة للفيروسات”.

وتهدف الموديلات الجديدة إلى توفير الحماية من الفيروس بطريقة تشبه الحماية التي توفرها الكمامة.
 وأطلقت بعض أكبر مصانع السيارات في الصين موديلات جديدة لهذه الخاصية من بينها شركة “جيلي” التي تصنع سيارات الأجرة السوداء الشهيرة في لندن.

وقد شهدت الصين هبوطا حادا في مبيعات السيارات في الربع الأول من السنة خلال فترة الإغلاق العام في البلاد.

ستكون بريطانيا أول دولة ستحصل على اللقاح المضاد لفيروس كورونا الجديد، الذي تعمل على تطويره جامعة أكسفورد، والذي يعتقد أن نتائجه ستظهر بحلول شهر تموز المقبل.

وأعلن الرئيس التنفيذي لشركة “أسترا زينيكا”، باسكال سوريوت أنه سيكون لبريطانيا “الأولوية” لتوريد اللقاح المحتمل لوباء كوفيد 19، وأكد على أنه سيتم توزيع اللقاح بسعر التكلفة خلال فترة تفشي الوباء، بحسب موقع “سكاي نيوز”.

وقال رئيس عملاق صناعة الأدوية: إن “العلماء سيعرفون بحلول حزيران أو تموز ما إذا كان اللقاح المضاد لكورونا والذي يتم تطويره في جامعة أكسفورد سيعمل.

أظهرت دراسة أجراها علماء صينيون على مرضى أصيبوا مرة ثانية بفيروس كورونا وغادروا المستشفى أن الفيروس يترك جزئيات في أعماق الرئتين لا يمكن اكتشافها عن طريق الاختبارات العادية.

وسلط العلماء الصينيون الضوء من خلال دراستهم على الأشخاص الذين تعافوا ثم أصيبوا مرة أخرى بفيروس كورونا "كوفيد-19"، وقالوا في نتائج بحثهم الذي نشرته صحيفة "مورنينغ بوست" الصينية، اليوم الخميس، إن "عملنا مثل أول دليل على أن الفيروس يترك بقايا في رئتي المريض، رغم أن نتائج الاختبارات للأشخاص الذين تعافوا كانت سلبية للمرة الثالثة على التوالي".

نشرت الصفحة الرسمية لفريق” سماعة حكيم في سوريا” خبرا حول إجراء عملية ناجحة لفصل توأم سيامي، في مشفى الأطفال الجامعي بدمشق، منذ عدة أيام.

وعرضت الصفحة صوراً للطفل قبل العملية وبعدها بيومين، مبيّنة أنه بصحة جيدة.

وأشارت الصفحة إلى أن “الطفل كان يعاني أيضاً من فتق يدعى “فتق أمنيوسي”، وهو تشوّه خلقي آخر، وتم إنجاز العمليتين بنفس الوقت وتحت تخدير واحد، كي لا يواجه الطفل عملية أخرى تشوُّهيَّة خَلقيَّة بعد هذه العملية”.

أعلنت منظمة Assistance publique - Hopitaux de Paris،الفرنسية أن الأطباء حصلوا على نتائج إيجابية من استخدام أدوية لعلاج التهاب المفاصل الروماتويدي، في علاج مصابي COVID-19 .

وجاء في بيان المنظمة، "يعتقد أنه لدى المصابين بالالتهاب الرئوي بسبب COVID-19، أن تؤدي "عاصفة السيتوكين" الناجمة عن اضطراب في منظومة المناعة، إلى فشل تنفسي حاد وربما الموت. وقد أعدت منصة CORIMUNO-19 بسرعة لتقييم فعالية وتحمل العديد من مُعدِّلات المناعة والعلاجات الأخرى عند المرضى البالغين المصابين بعدوى COVID-19 الشديدة مع سلسلة من التجارب العشوائية ذات شواهد متعددة المراكز التي بدأت في 27 مارس 2020."

تأمل الدول المتضررة بفيروس كورونا، أن يأتي فصل الصيف بالأخبار السعيدة، ويقضي على الجائحة التي شلت حركة العالم، خاصة مع تصريحات لمسؤول رفيع في الإدارة الأميركية بهذا الخصوص، ولكن ما حقيقة تأثير الصيف على كورونا؟

وتوصل باحثون أميركيون إلى أن فيروس كو ر ونا المستجد، الذي يثير حالة من الذعر على مستوى العالم، يضعف بسرعة كبيرة عندما يتعرض لضوء الشمس والحرارة والرطوبة، في علامة محتملة على أن الوباء قد ينكسر في أشهر الصيف.

أضافت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة إلى إرشادتها المتعلقة بمرض “كوفيد–19″، الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، 6 أعراض جديدة.

وكانت تقارير إعلامية وصحية عديدة تحدثت عن ظهور مثل هذه الأعراض، في وقت سابق، على بعض المرضى، لكن لم تكن معتمدة رسميا باعتبارها أعراضا للفيروس المميت.

والأعراض الأساسية المعتمدة لدى الهيئة الأميركية بشان الإصابة بفيروس “كورونا” بحسب موقع “سكاي نيوز”، هي: الحمى، والسعال، والضيق في التنفس.

أعلن الأكاديمي الروسي فاليري تشيريشنوف أن روسيا بدأت دراسات سريرية لعلاج فيروس كورونا عن طريق استنشاق خليط الهليوم والأوكسجين “جي سي اس” الذي يتم تسخينه إلى درجة حرارة عالية.

ونقلت وكالة سبوتنيك عن تشيريشنوف قوله إن طريقة خلط الهليوم والأوكسجين يتم استخدامها مباشرة على المرضى في المشافي في مدينتي كومي وسان بطرسبورغ وذلك إلى جانب طريقة التهوية الاصطناعية للرئتين.

وأشار في وقت سابق إلى أن مثل هذا الاستنشاق سيساعد على تخفيف مسار المرض، حيث أن وجود الهليوم يساعد على توصيل الأوكسجين إلى الحويصلات الهوائية، كما يسمح الهليوم بتسخين الخليط إلى 100 درجة حيث يموت الفيروس.