الأسد يلقي اليوم خطاب القسم الرئاسي الثالث
يلقي الرئيس السوري بشار الأسد اليوم خطاب القسم الثالث منذ توليه الحكم في العام 2000.
يلقي الرئيس السوري بشار الأسد اليوم خطاب القسم الثالث منذ توليه الحكم في العام 2000.
تحتدم "حرب الإمارات" فوق الأراضي السورية بين "إمارات" معلنة وأخرى مخفية، في الوقت الذي تتغير فيه خرائط السيطرة على الأرض، وفق تطورات هذه الحرب التي من المتوقع أن تشهد فصولاً أكثر دموية في المرحلة المقبلة.
وتنتقل الأحداث في سوريا إلى مرحلة جديدة من مراحل تطورها، لا سيما في ما يتعلق باقتتال "الفصائل الجهادية" بين بعضها البعض.
بعد اختفاء لشهور، ومنذ لعبها الدور الأكبر في تصفية «الدولة الإسلامية» وطردها من ريف حلب الغربي، عادت حركة «نور الدين الزنكي» إلى المشهد الحلبي عبر «رتل إغاثة ونصرة مزود بعشرات الصواريخ الأميركية».
أكد القاضي الشرعي الأول بدمشق محمود معراوي أن أي تعديل للمواد المتعلقة بالحضانة في قانون الأحوال الشخصية السوري يجب أن يبنى ضرورة إنصاف الأب في هذا التعديل ولاسيما أن المواد الحالية سببت الكثير من الحالات المأساوية للأب نتيجة رفع سن الحضانة للبنت إلى خمسة عشر عاماً وللصبي إلى أحد عشر عاماً ما يدفع بالأم إلى استخدام أساليب ملتوية لمنع رؤية الأب لأولاده.
أكد وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام محمد المومني أن بلاده لن تدرّب أو تستضيف أي تدريبات لقوات المعارضة السورية على أراضي المملكة.
أطبق الجيش السوري على نحو كامل على مدينة المليحة في الغوطة الشرقية. وبعد إعطاء المسلحين مهلة للانسحاب، تردّد في أرجاء ريف العاصمة دوي قصف سلاح الجو العنيف الذي استهدف المدينة، في محاولة للضغط على المسلحين، قبل إعلانها «منطقة آمنة».
في اليوم الخامس من العدوان على غزة، أمس، لم تجد طائرات الاحتلال أهدافاً تقصفها غير بيوت الآمنين، في تعبير بالغ الوضوح عن المأزق الذي تجد نفسها فيه، عسكرياً، رغم تجاوز عدد الشهداء المئة والجرحى الـ700؛ فمن كان محظوظاً نالته صواريخ تحذيرية من طائرات الاستطلاع قبل تحويل بيته إلى ركام، وغير أولئك صاروا شهداء وسط صمت عربي مدوّ، يلامس حدّ التواطؤ، وغياب مصري لافت عن الصورة، باستثناء الحركة المحدودة عند معبر رفح للجرحى فقط.
دقيقة واثنتان وعشرون ثانية هي كلّ ما تبقى من إعلان قيام «إمارة الشام» على لسان زعيم «جبهة النصرة» أبو محمد الجولاني، أمس. التسجيل الصوتي المسرّب الذي أعلن «الإمارة» تمّ حذفه عن المواقع التي نشرته كاملاً، وسارعت مصادر «النصرة» إلى تأكيد أن «أي تصريح صوتي أو كتابي لا يصدر عن مؤسّسة المنارة البيضاء أو أي جهة رسمية غير قابل للتصديق».