درعا

الموقع
09-08-2016

هدوء ما قبل التصعيد في حلب... والجيش يستعيد كنسبّا

هدوء حذر خيّم على جبهات جنوب حلب بعد نجاح المسلحين في إحداث خرق كبير باتجاه أحياء حلب الشرقية. ورغم بيان «جيش الفتح» المتوعّد بـ«تحرير حلب»، لم تشهد المدينة أي هجمات ليوضع البيان في إطار «الحرب النفسية» على المواطنين والقوى المدافعة.

09-08-2016

خلافات المسلحين تعرقل مصالحة التل والغضب الشعبي يتصاعد ضدهم

أعلنت مصادر موثوقة في لجنة المصالحة بريف دمشق، أمس، أن خلافات بين قادة المجموعات المسلحة في مدينة التل بريف دمشق الشمالي أدت إلى عرقلة تنفيذ اتفاق المصالحة الوطنية الذي سبق وتم التوصل إليه.
وذكرت المصادر أن الجهات المختصة تواصل جهودها لتطبيق الاتفاق، والذي يقضي بتسليم المسلحين للسلاح وتسوية أوضاعهم وفق مرسوم العفو الذي أصدره الرئيس بشار الأسد مؤخراً.

08-08-2016

السيطرة على التلال المشرفة على قرية معركبة بريف حماة وإحباط هجوماً إرهابياً بريف درعا وتدمير تجمعات لـ“داعش” بريف حمص

كثف سلاح الجو في الجيش العربي السوري طلعاته على تجمعات ومقرات إرهابيي تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في ريف حمص الشرقي.

وأفاد مصدر عسكري بأن الطيران الحربي السوري “دمر آليات بعضها مزودة برشاشات لإرهابيي تنظيم “داعش” وقضى على العشرات من أفراده في طلعة جوية على تحصيناتهم وتجمع لهم في آرك” بريف تدمر الغربي.

08-08-2016

تسوية أوضاع 264 شخصاً في درعا ليتجاوزوا 3000 خلال الشهر الحالي

في إطار المصالحات المحلية والاستفادة من مرسوم العفو رقم 15 لعام 2016، تمت تسوية أوضاع 264 شخصاً في محافظة درعا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليتجاوز بذلك عدد الذين تمت تسوية أوضاعهم منذ بداية الشهر الحالي أكثر من ثلاثة آلاف شخص في المحافظة.

07-08-2016

السيطرة على أجزاء كبيرة من بلدة حوش نصري في الغوطة الشرقية والقضاء على أعداد كبيرة من الإرهابيين في محيط الكليات العسكرية بحلب

حققت وحدات من الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوى الرديفة تقدما جديدا في حربها على الإرهاب التكفيري في غوطة دمشق الشرقية عبر السيطرة على أجزاء واسعة من بلدة حوش نصري وذلك بعد أيام قليلة على استعادة بلدة حوش الفارة التي كانت تشكل خط الدفاع الأول عن المجموعات الإرهابية في الغوطة الشرقية.

07-08-2016

الحرارة تفجر قلوب 30% من دجاج درعا

تسببت درجات الحرارة المرتفعة جداً وغير المسبوقة التي سادت أجواء محافظة درعا في الفترة الماضية بنفوق أعداد كبيرة من أفواج الفروج وأعداد أقل من الأمات والبياض إضافة إلى تراجع إنتاج البيض كثيراً وصغر حجمه، وأوضحت مصادر مطلعة أن نسبة النفوق في دواجن المحافظة عامة تتراوح بين 15و 30% وتتوزع المداجن المتضررة طيورها في كل من النعيمة والصنمين وصماد وكفر شمس وتبنة وبصير وغيرها من مناطق التربية، وأشارت المصادر إلى أن موجة الحر التي سادت مؤخراً خطيرة جداً وقلة المربين الذين اتخذوا احتياطاتهم لتلافي أضرارها الأمر الذي تسبب بخسائر كبيرة لهم، علماً بأن الأعمال والاحتياطات الواجب اتخاذها لمواجهة الحرارة ال

07-08-2016

سيطرة الجيش تتوسع في الغوطتين وقلعتا شلف وطوبال بقبضته

وسعت وحدات الجيش العربي السوري من نطاق سيطرتها في غوطتي دمشق الشرقية والغربية، بالترافق مع تقدم أحرزه في ريف اللاذقية الشمالي.
وأكد مصدر ميداني من منطقة حوش نصري في الغوطة الشرقية بريف دمشق أن وحدات من الجيش السوري بمؤازرة من قوات الدفاع الوطني سيطرت أمس على منطقة حوش نصري المجاورة لحوش الفارة بالكامل، موضحاً أن السيطرة على المنطقة كلفت الجيش شهيداً واحداً وثلاثة جرحى ودبابة واحدة.

05-08-2016

استشهاد طفل بالقذائف الصاروخية على مدينة درعا

استشهد طفل جراء إصابته بشظية قذيفة أطلقها إرهابيون على حي السحاري في مدينة درعا.

وأفاد مصدر طبي في محافظة درعا “باستشهاد طفل عمره 13 عاما متأثراً بجروح أصيب بها أمس نتيجة قذيفة صاروخية أطلقتها المجموعات الإرهابية أمس على حي السحاري في المدينة”.

وأصيب أمس 8 أشخاص بجروح بينهم طفل جراء اعتداءات ارهابية بالقذائف والرصاص على أحياء المحطة والسحاري وشمال الخط والمطار السكنية في مدينة درعا تسببت ايضا باضرار مادية كبيرة في منازل الأهالي ومؤسسة المياه والمصرف العقاري ومديرية المالية في المدينة.

05-08-2016

تدمير تجمعات وآليات للإرهابيين بريف حلب ومقري قيادة وسيارات في درعا

قال مصدر عسكري إن سلاح الجو في الجيش العربي السوري نفذ 23 ضربة جوية على تجمعات ومقرات وأرتال للتنظيمات الإرهابية المدعومة من نظامي أردوغان وآل سعود بريف حلب خلال الساعات القليلة الماضية.

وأضاف المصدر أن الضربات “أسفرت عن مقتل عشرات الإرهابيين وتدمير العديد من المقرات والعربات المدرعة والمصفحة والسيارات المحملة بالأسلحة والذخيرة والمفخخة”.

05-08-2016

«غزوة» رابعة بعيدة عن «الطوق»: إخفاق جديد لـ«جيش الفتح»

بعد هدوء اليوم الرابع من «ملحمة حلب الكبرى»، حاولت فصائل «جيش الفتح» تكرار محاولاتها السابقة، علّها تتمكّن من خرق دفاعات الجيش السوري جنوبي مدينة حلب. أمس، كانت المحاولة الرابعة أو «المرحلة الثالثة»، باصطلاح المسلحين الذين سمّوها «غزوة إبراهيم اليوسف» (عام 1980 قام اليوسف مع اثنين من رفاقه بقتل أكثر من 300 جندي في كلية المدفعية في حلب، وعُرفت لاحقاً بـ«مجزرة المدفعية»).