«النصرة»:تنصل براغماتي من «القاعدة» وصورة أولى للجولاني
شابٌ ثلاثيني وسيم بابتسامة خفيفة توسّط رجلين متجّهمي الوجه في خطاب إعلان «فك الارتباط» مع تنظيم «القاعدة».
شابٌ ثلاثيني وسيم بابتسامة خفيفة توسّط رجلين متجّهمي الوجه في خطاب إعلان «فك الارتباط» مع تنظيم «القاعدة».
ليست وقائع الحرب الجارية في سوريا منذ خمس سنوات ونيف، وحدها ما يتغير. التحالفات والخيارات والقناعات تتغير وتتبدل أيضاً. وقد يكون حدوث مثل هذا التغيير بين الفصائل المسلحة أمراً عادياً، فلطالما عقدت تحالفات بينها ثم نقضت، كما كانت العديد من الفصائل تنتقل من رايةٍ إلى أخرى بحسب الظروف والتحديات.
بالتوازي مع الحديث عن جولة مرتقبة من المفاوضات، بين الحكومة السورية والمعارضة في جنيف، صوّبت دمشق على محاولات «تلميع جبهة النصرة» إقليمياً ودولياً.
للحرفيين دور مهم في تأمين المتطلبات والخدمات الأساسية لمعيشتنا، ولا شك أن لهم ضمن الظروف الراهنة همومهم ومطالبهم التي تحتاج إلى كل رعاية واهتمام لتحفيزهم على الاستمرار في العمل وأدائه بالمستوى والكم المطلوبين، وفي هذا الإطار ذكر رئيس اتحاد الحرفيين بدرعا إبراهيم الكفري أن لجمعية المخابز مطالب تتمثل بضرورة زيادة كميات الدقيق للأفران الخاصة العاملة ضمن المناطق الآمنة لسد احتياجات المواطنين من مادة الخبز إضافة لزيادة كميات المازوت لكون معظم عملها يتم على المولدات بسبب انقطاع الكهرباء الطويل، في حين أوضح رئيس المكتب الاقتصادي في الاتحاد سمير أحمد حنفي أن جمعية الغذائية تطالب بإعطاء مخصصات من ال
تمكنت وحدة من الجيش العربي السوري من تحرير 14 مخطوفا من أحد معتقلات تنظيم “جبهة النصرة” المرتبط بكيان العدو الإسرائيلي في بلدة صيدا شرق مدينة درعا بنحو 10كم.
وذكرت مصادر خاصة أن “وحدة من الجيش نفذت عملية نوعية تمكنت من خلالها من تحرير 14 مخطوفا من أحد المعتقلات التي يقيمها التنظيم التكفيري لسجن المواطنين المخطوفين”.
وأكدت المصادر أن “جميع المحررين بصحة جيدة”.
أصيبت امرأتان وطفلة بجروح اليوم جراء اعتداء المجموعات الإرهابية التابعة لتنظيم “جبهة النصرة” المرتبط بكيان العدو الإسرائيلي بالقذائف على أحياء في مدينة درعا.
وأفاد مصدر في قيادة شرطة المحافظة بأن “مجموعات ارهابية تتحصن في منطقة درعا البلد استهدفت الأحياء الآمنة في مدينة درعا بعدد من القذائف الصاروخية ما أسفر عن إصابة امرأتين وطفلة بجروح ووقوع أضرار مادية في منازل المواطنين وممتلكاتهم”.
عادت وحدات الجيش السوري إلى العمل على جبهة الليرمون، شمالي حلب، محقّقةً تقدّماً ميدانياً بالسيطرة على 33 كتلة بناء، في حين لم يستجب «داعش» لعرض «قوات سوريا الديموقراطية» بالانسحاب من منبج، إذ جدّدت الأخيرة عرضها «حفاظاً على أرواح المدنيين».
تواصل وحدات من الجيش العربي السوري تصديها لاعتداءات التنظيمات الإرهابية على عدد من النقاط العسكرية والمناطق المدنية بحلب وتحكم السيطرة على 33 كتلة بناء ومعمل في منطقة الليرمون.
و أعلن مصدر عسكري أن وحدة من الجيش دمرت سيارة كانت تقل إرهابيين على طريق أثريا/خناصر بريف حماة.
كما أكد مصدر عسكري تدمير مقرات ومربض راجمة صواريخ لتنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي المرتبط بكيان العدو الإسرائيلي في بلدة اليادودة ومنطقة درعا البلد.
لو تسنّى لموريتانيا ان تعيد سوريا الى مقعدها في جامعة الدول العربية لفعلت بلا تردد.
بعد سيطرتهم على بلدة هريرة في وادي بردى، في ريف دمشق الغربي، يسعى الجيش السوري وحلفاؤه إلى توسيع سيطرتهم في المنطقة، التي تخضع لسيطرة المجموعات المسلحة، وتضم عدداً من القرى ككفر العواميد، وكفير الزيت، ودير قانون، ودير مقرن، وعين الفيجة وبسيمة وافرة.