«مخاطر الاندماج» تُهدّد «النصرة» و«أحرار الشام»..و«جند الأقصى» يستعد للحصاد
نتائج «فك الارتباط» توشك أن تتظهّر على الأرض. لكنّ الخطوة التي أقدمت عليها «جبهة النصرة» بعد مماحكات امتدّت قرابة سنتين لا تبدو مؤهّلة لإحداث قلب جذري في خريطة المجموعات المسلّحة كما كان يؤمل منها، رغم أنّ عدداً من «الرموز» يحاول الإيحاء بعكس ذلك، وعلى رأسهم السعودي عبدالله المحيسني (عرّاب «جيش الفتح»).