أعلنت ميليشيا «جيش الصناديد» الموجودة في مناطق سيطرة ما تسمى «الإدارة الذاتية» الكردية في محافظة الحسكة شمالي شرقي البلاد، تأييدها للحوار بين «مجلس سورية الديمقراطي- مسد» والدولة السورية.
ونقلت وكالات معارضة، عن متزعم «الصناديد» المدعو بندر حميد دهام الهادي: «أنهم يؤيدون مساعي «مجلس سورية الديمقراطي – مسد» للحوار مع النظام السوري في دمشق».
توالي درجات الحرارة ارتفاعها التدريجي لتصبح قريبة من معدلاتها نتيجة تأثر البلاد بامتداد ضعيف لمرتفع جوي سطحي يترافق بتيارات شمالية غربية في طبقات الجو العليا فيما هطلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية أمطار متفاوتة الغزارة سجل اعلاها في تل علو بالحسكة حيث وصلت كميات الهطل إلى 40 مم.
بلغت كمية الأقطان المحبوبة التي تم حلجها في محلج العاصي بحماة منذ بداية عمليات الحلج ولغاية تاريخه 1700 طن من إجمالي الكمية المستلمة من فلاحي الحسكة والبالغة نحو 12 ألف طن.
وأوضح مدير المحلج ياسر حلبية أن المحلج يقوم بعمليات الحلج من خلال ورديتين صباحية ومسائية وبطاقة حلج تصل إلى نحو 120 طناً يومياً مبيناً أنه نتج عن عمليات الحلج 1085 طناً من البذور الصناعية و642 طناً من القطن المحلوج والباقي أتربة ومخلفات ثانوية.
وكان محلج العاصي بحماة استلم الموسم الماضي 12960 طناً من الأقطان المحبوبة من مزارعي المحافظات الشرقية.
بيّنت مديرة الدراسات في هيئة الاستثمار السورية ندى لايقه أنه لم يتم تنفيذ أي مشروع من مشاريع الطاقة المشملة في سورية منذ العام 1991، وذلك لتعثر هذه المشاريع بالعديد من المعوقات.
بدأ الصراع على الغاز والبترول في شرقي البحر الأبيض المتوسط، خفياً منذ عام 1966، عندما اكتشفت سفن أبحاثٍ بريطانية حقولاً للغاز في جبل إراتوسثينس، ثم جاءت الولايات المتحدة وروسيا بين أعوام 1977 و 2003، لتؤكد أنّ الغاز في شرقي المتوسط يمتدُ من شواطئ اللاذقية إلى غربي مصر، في جبل إراتوسثينس الممتد تحت مياه المتوسط، اعتباراً من جرف اللاذقية إلى شمالي دمياط بـ 180 كلم !!.
ثم شاركت “إسرائيل” عام 1997 البحث، بعدما نشرت شرقي المتوسط “مجسّات إلكترونية” وكانت الحجة دائماً “إيران”: “ لإكتشاف أي هجوم صاروخي إيراني ضد إسرائيل”!!
كشفت بيانات في المؤسسة العامة لتوزيع الكهرباء عن تنظيم 25711 ضبط استجرار غير مشروع للكهرباءـ خلال الفترة الممتدة بين بداية العام الجاري ولغاية تشرين الأول، منها 21057 ضبطاً نظم بحق المشتركين بالعدادات المنزلية (ما نسبته 82% من إجمالي الضبوط)، و4290 ضبطاً نظم بحق مشتركي العدادات غير المنزلية «تجاري وصناعي»، إضافة إلى 364 ضبطاً نظم بحق أصحاب مراكز تحويل.
وبحسب البيانات (حصلت «الوطن» على نسخة منها) فقد تجاوزت كميات الكهرباء المسروقة 274.8 مليون كيلو واط ساعي، قيمتها المالية حسب أنواع الضبوط المذكورة وشرائح الاستهلاك، تزيد على 1.45 مليار ليرة سورية.
جدد تنظيم داعش الإرهابي هجومه على «قوات سورية الديمقراطية– قسد»، المدعومة من «التحالف الدولي» الذي تقوده أميركا، على حين أعلن العراق شن هجوم على مواقع التنظيم في آخر جيب يتحصن فيه بريف دير الزور.
وقتل طفل من أهالي الحسكة بانفجار قنبلة «عنقودية» من مخلفات «التحالف الدولي» في قرية حويزية بريف الحسكة الجنوبي، وذلك في اليوم العالمي للطفل الذي صادف أمس.
بينما تخوض أنقرة تحدياً أمنياً جديداً في عفرين جراء سلوك الميليشيات التي تتقاتل على نهب المنطقة تحت مظلّتها، لم تخفف من كثافة تصريحاتها في شأن شرق الفرات، وعلاقة شريكتها واشنطن بـ«وحدات حماية الشعب» الكردية.
وصل إنتاج الأفران العامة والاحتياطية التابعة لفرع المخابز في محافظة الحسكة إلى نحو 300 طن من الخبز يومياً بهدف تأمين احتياجات المواطنين من هذه المادة.
وأوضح مدير فرع المخابز يوسف حمد أن الفرع لم يقم بتخفيض كميات إنتاج الخبز ويتم تزويد كل فرن بكامل المخصصات المطلوبة لعمله ضمن خطة الإنتاج الموضوعة في ظل توفر جميع مستلزمات العمل من دقيق تمويني وخميرة ووقود مشيراً إلى أن جميع الأفران العامة والاحتياطية المنتشرة في المحافظة والتابعة للفرع تعمل بطاقتها الإنتاجية الاعتيادية.
أدت الهطولات المطرية الغزيرة في محافظة الحسكة أمس الخميس إلى تشكل السيول في الوديان خاصة في الريف الجنوبي لمدينة الحسكة دون تسجيل أضرار مادية أو بشرية حتى الآن.
وأوضح مدير الموارد المائية في الحسكة عبد الرزاق العواك أن غزارة الأمطار أدت إلى فيضان الوديان بمنطقة «دعيبيل والحدادية والمدش» وغالبية السيول قادمة من الحدود العراقية ومنطقة «الهول» في الجهة الشرقية من المحافظة، مؤكداً عدم وجود أضرار ولا سيما أن غالبية مياه الوديان المتشكلة في المناطق المذكورة تصب في سرير نهر الخابور الذي يتسع لنحو 100 متر مكعب بالثانية.