الرقة
داعش يبيع «السبايا» الأيزيديات وهن عاريات!
قالت زينب بنغورا ممثلة الأمم المتحدة لشؤون العنف الجنسي خلال الصراعات، والتي أمضت وقتاً في مخيمات اللاجئين الفارين من العراق وسورية: إن تنظيم داعش يعرض الفتيات الأيزيديات للبيع في المزاد العلني وهن عاريات.
درعا وحلب:فصائل المعارضة تتصارع على السيطرة والتهمة «داعش»
يطغى الاقتتال بين «داعش» وفصائل المعارضة المختلفة على مشهد المواجهات في جنوب البلاد وشمالها. جنوباً، تتمدد ساحة الاشتباكات بين مسلحي «لواء شهداء اليرموك»، الذي تتهمه باقي الفضائل المعارضة بأنه تابع لـ«داعش» في درعا، و«حركة أحرار الشام» و«ألوية العمري» و«جبهة النصرة» في منطقتي سحم الجولان (ريف درعا الجنوبي الغربي) واللجاة (ريف درعا الشمالي الشرقي).
الجولاني: أنا «داعش» سوريا.. والبغدادي «داعش» العراق
«أنا داعش سوريا.. وليكن البغدادي داعش العراق». تمثّل هذه العبارة خلاصة جزء كبير من لقاء زعيم «جبهة النصرة» أبو محمد الجولاني مع قناة «الجزيرة» القطرية، الذي بُثَّ على حلقتين.
الجيش العربي السوري و حلفاؤه يحشدون على تخوم ادلب
جبهة ريف حمص: مقاومة شعبية في وجه «داعش»
لا يختلف اثنان من أبناء مدينة حمص على أن الوجهة إلى قرى الريف الشرقي أًصبحت، بشكل أو بآخر، تبعث الحذر في قلب المتوجه إليها، منذ غاب صفاء البادية السورية ووصلت مجموعات تنظيم «داعش» إلى المنطقة.
موجات داعش تتحطم على جدران الحسكة وتنسيق بين الجيش والوحدات لحماية المدينة
يواصل تنظيم «داعش» هجماته العنيفة على مواقع الجيش السوري في محيط مدينة الحسكة، لليوم الخامس على التوالي، في محاولة منه لإحداث أي خرق يستطيع خلاله التسلل إلى المدينة. الجيش مدعماً بـ«الدفاع الوطني» و«المغاوير» و«كتائب البعث» والشرطة، صدوا هجوماً، هو الثالث، لـ«داعش» على الطوق الأمني في محيط مدينة الحسكة، في ظل معلومات عن سقوط قتلى ومصابين في صفوف المسلحين.
العميل جمال معروف يبدل ثيابه
عاد قائد «جبهة ثوار سوريا» جمال معروف إلى واجهة المشهد السوري مجدداً. وبحسب مواقع إلكترونية معارضة، عودة معروف ليست لقتال الجيش في محافظة إدلب معقله السابق، بل ليكون حليفاً لـ«وحدات حماية الشعب» الكردي في حربها ضد «داعش» في ريف حلب الشرقي وريف الرقة الغربي.
بكائيات على أطلال زنوبيا
عذراً زنوبيا
«داعش» يتقدم في ريف اعزاز... ويقترب من المعبر
لم يمهل تنظيم «داعش» كثيراً منافسيه التكفيريين المنتشين بتقدمهم في ريف إدلب، حيث شن مسلحوه سلسلة هجمات على ريف حلب الشمالي منتزعين السيطرة على عشرة قرى وبلدات محيطة بأعزاز ومارع ووصلت طلائعهم إلى قرة ألبل، على بعد 3 كيلومترات من معبر السلامة على الحدود مع تركيا. وبحلول مساء الأحد، أصبحت مجموعات «داعش» التي سيطرت دون قتال يذكر على قرى كفرغان والوحشية وغرناطة وأم القرى وحربل على تخوم مارع، حيث تواصل مدفعية التنظيم المتمركزة في تل مالد قصف المدينة التي تعتبر المعقل الأهم لـ«لواء الفتح» الذي خلف «لواء التوحيد» في النفوذ على ريف حلب الشمالي.