الجيش يتقدم على جنوب الفرات نحو دير الزور : «القاعدة» ينفرد بحكم إدلب
تنذر التغيرات التي يشهدها الشمال السوري، وعلى رأسها إطاحة «النصرة» نفوذ «أحرار الشام» وطردها من مدينة إدلب
تنذر التغيرات التي يشهدها الشمال السوري، وعلى رأسها إطاحة «النصرة» نفوذ «أحرار الشام» وطردها من مدينة إدلب
تتواصل عمليات الجيش العربي السوري وقواته الحليفة في عمق البادية السورية حيث حرروا منطقة “مجبل” على طريق (السخنة -روض الوحش) غربي مدينة السخنة بريف حمص الشرقي.
نفى مسؤولون أتراك مزاعم قيامهم بتسريب مواقع سرية لعشرة قواعد أميركية في سورية لوكالة أنباء «الأناضول» الترك
بعد ثلاثة أيام من الاقتتال الذي امتد إلى أغلب مناطق محافظة إدلب وشابته الكثير من الملابسات غير الواضحة، وقّعت «حركة أحرار الشام» ببساطةٍ على اتفاق مقتضب مع خصمها «هيئة تحرير
تتواصل العمليات العسكرية في مدينة الرقة ضد تنظيم “داعش”، ونفذ سلاح الجو في الجيش العربي السوري سلسلة غارات على تجمعات وتحصينات للتنظيم في ريف الرقة الجنوبي الشرقي تزامناً مع تقدم بطيء لـ “قوات سوريا الديموقراطية”، ذات الأغلبية الكردية، بدعم من طيران “التحالف الدولي”.
باتفاق ينص على تسليم معبر باب الهوى إلى «إدارة مدنيّة»، وُضعت فاصلةٌ جديدة في مسيرة الاقتتالات المستمرّة بين المجموعات المسلّحة.
أفاد مصدر عسكري سوري اليوم بأن وحدات الجيش بدعم من القوات الحليفة فتحت 4 معابر إنسانية لخروج المدنيين من مدينة الرقة.
تبدو خطوات واشنطن الأخيرة، ضمن مسار الأحداث، مشابهة لتصور التعاون المفترض مع موسكو حول مكافحة الإرهاب و«فصل المعتدلين عن المتطرفين» أيام «محادثات كيري
تابع الجيش العربي السوري وحلفاؤه تقدمهم في ريف الرقة الجنوبي، مسيطرين على عدد من آبار النفط في مناطق معدان والرابية ورسم الغانم والجبلة.