«مجلس العلاقات الخارجية الأميركي» يحذر واشنطن من «نهاية مميتة» في سورية!
أكد الكاتب والمحلل السياسي، سام هيلر، في مقال نشره «مجلس العلاقات الخارجية الأميركي» أن نهج واشنطن في محاربة داعش في سوري
أكد الكاتب والمحلل السياسي، سام هيلر، في مقال نشره «مجلس العلاقات الخارجية الأميركي» أن نهج واشنطن في محاربة داعش في سوري
أحكم الجيش العربي السوري سيطرته على قرية الرميلان و15 بئر نفط وحقل غاز في ريف الرقة الجنوبي بعد تكبيد تنظيم داعش الإرهابي خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد،
لا يمكن فصل تطورات إدلب الراهنة وعودة النار إلى الاشتعال بين أكبر «فصيلين» فيها عن قضية «عزل جبهة النصرة» التي تسيّدت واجهة المشهد السوري طويلاً، قبل أن تختفي من التداول بشكل مفاجئ.
كشفت وكالة الأنباء الرسمية التركية تكشف في تقرير لها عن مواقع القواعد الأميركية العشر في الشمال السوري والذين تستخدمهم القوات الأميركية لدعم القوات الكردية، هذا الدعم الذي تنتقده أنقرة وتعتبره تهديداً لها.
لم تعد الدماغ البدوية قادرة على العمل في أكثر من اتجاه، الأمر الذي سيؤثر فيما بعد على الاستراتيجية السعودية المتبعة في أكثر من ملف وعلى رأسها الملف السوري.
قصف طيران «التحالف الدولي» الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية ويزعم محاربة تنظيم داعش الإرهابي بلدة الكشكية بريف دير الزور الشرقي ما تسبب باستشهاد عدد من المدنيين، في وقت أفاد مركز «Airwar» المتخصص في رصد نتائج عمليات «التحالف» بأن عدد ضحايا قصفه في سورية والعراق يقترب من أربعة آلاف.
رغم أن كل التحركات العسكرية على الأرض تؤكد أن الجيش العربي السوري والقوى الحليفة والرديفة مصممة على الوصول إلى دير الزور وفك الحصار الذي يفرضه تنظيم داعش الإرهابي عليها، كشفت مواقع معارضة أن تحضيرات تجري لتجهيز غرفة عمليات «ضخمة» تضم ميليشيات مسلحة من أجل معركة «دير الزور»، وسط تحليلات بأن حظوظ الجيش أكبر بكثير من حظوظ الميليشيات بالنجاح.
بدأ أمس على ما يبدو العدوان التركي على منطقة الشهبا بريف حلب الشمالي، والذي تهدف من ورائه تركيا إلى وصل مناطق توغلها في إدلب مع تلك الواقعة في ريف حلب الشمالي، إضافة إلى تطويق عفرين وجعلها تحت التهديد التركي الدائم، وفرض شروط أنقرة على «وحدات حماية الشعب» الكردية (الذراع العسكري لحزب «الاتحاد الديمقراطي» الكردي) في المنطقة، وبالأخص تطهيرها من مسلحي «حزب العمال الكردستاني».