قريباً.. ضواح سكنية في حلب والسويداء
بيّنت المؤسسة العامة للإسكان أنها تدرس حالياً إمكانية إنشاء ضواح سكنية في السويداء وحلب إضافة إلى حماة التي تم تحديد المناطق فيها لإنجاز دراسات البنى التحتية فيها خلال شهرين.
بيّنت المؤسسة العامة للإسكان أنها تدرس حالياً إمكانية إنشاء ضواح سكنية في السويداء وحلب إضافة إلى حماة التي تم تحديد المناطق فيها لإنجاز دراسات البنى التحتية فيها خلال شهرين.
لا شيء مفاجئٌ في ما شهدته العاصمة السوريّة أمس. ويمكن القول إنّ إعلان العاصمة وريفها محافظتين تحت سيطرة الجيش بالكامل جاء بمثابة «إشعار» رسميّ ببدء مرحلة جديدة في المشهد السوري، مرحلة كان الانعطاف نحوها أمراً مسلّماً به منذ انطلاق معركة غوطة دمشق الأخيرة. وكان من المنتظر أن تُعلن هزيمة «الرايات السود» في جنوب دمشق مع بداية شهر رمضان وفقاً لخطط الجيش السوري. ولا تُشكّل الأيام الخمسة فارقاً كبيراً لا سيّما أنّ اليومين الأخيرين كانا شبهَ خاليين من المعارك، إفساحاً للمجال أمام التحضيرات اللوجستيّة لإخراج بقايا المسلّحين وفق «صيغة استسلام، لا اتفاق» على ما يؤكّده مصدر أمنيّ رفيع.
أكدت بغداد أن الجيش العربي السوري، أمن حديثاً، الحدود العراقية – السورية، بالكامل، وحدت بالكامل من تسلل مسلحي تنظيم داعش الإرهابي، إلى الأراضي العراقية، على حين تجددت الاشتباكات بين ميليشيا «قوات سورية الديمقراطية -قسد» ومسلحي التنظيم في المنطقة.
رأت مجلة “ناشونال انترست” الأميركية أنّ السلام في سوريا يمكن أن يتحقق إذا ما تعاونت الولايات المتحدة الأميركية والدول الأخرى المتدخلة في الشأن السوري مع الرئيس السوري بشار الأسد، وذلك في ضوء نجاحه في “تعزيز قبضته على أغلبية الأراضي السورية” إذ بات اليوم مسيطراً على المدن الكبرى، وتصريح السفير الأميركي السابق لدى الاتحاد الأوروبي، جيمس دوبينز، القائل “أي سلام يتم التوصل إليه في سوريا أفضل من الح
أكدت دمشق أنها مثلما هزمت مشاريع الغرب العدوانية في حلب والغوطة الشرقية ستهزمه على كامل الجغرافيا السورية، على حين أعلنت روسيا أنها ستكون في حالة تأهب دائم في البحر المتوسط، وحذرت من خطر انبعاث «خلافة داعش» شرقي الفرات نتيجة التواطؤ الأميركي مع الإرهابيين هناك، مطالبة القوات الأميركية بالانسحاب فوراً من سورية.
وأكد القائم بالأعمال بالنيابة لوفد سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الوزير المفوض منذر منذر خلال جلسة لمجلس الأمن بحسب وكالة «سانا»، أن وفود الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا دأبت على اختلاق الأكاذيب حول حقيقة الأوضاع في سورية بهدف الإساءة للحكومة السورية.
أقدم عدد من اللصوص على سرقة مطبخ خيري في مدينة حلب، في اليوم الثالث من رمضان، رغم معرفتهم بقيام متطوعي المطبخ بتوزيع آلاف الوجبات الغذائية مجاناً على العائلات المحتاجة.
حيث قام اللصوص بسرقة عشر “جرار غاز” و”شوال رز” من المطبخ الخيري، وقُدرت قيمة المسروقات بمبلغ يتجاوز المليون ونصف المليون ليرة سوريّة.
لم يثق الروس بالقرار الأميركي بسحب مساعداته لشمالي غربي سورية، مطالبين بـ«الانسحاب الكامل»، ومعبرين عن خشيتهم من تواطؤ الولايات المتحدة مع الإرهابيين لإتاحة الفرصة لهم بالسيطرة على المناطق التي تنوي واشنطن الانسحاب منها.
ثمة مفاهيم خاطئة متكرّرة تحوط بدور روسيا في الشرق الأوسط، ولا سيما في سورية. ويزْعم العديد من السوريين أنهم يرون روسيا تهاجم اسرائيل او تقدّم للحكومة السورية كل أسلحتها المتقدمة وتقنياتها وطائراتها الحديثة ليصار الى استخدامها ضد اسرائيل وانتهاكها المستمرّ للمجال الجوي لسورية وغزوها لسيادتها.
على خلفية الضجة الإعلامية التي أحدثها تحذير هيئة الغذاء والدواء في السعودية المستهلكين من تناول منتجات طحينية وحلاوة البرج، بسبب تلوثها ببكتيريا “السالمونيلا”، أعدت وزارة التجارة الداخلية تقريراً مفصلاً حول الموضوع.
وأكد مدير حماية المستهلك في وزارة التجارة الداخلية حسام نصرالله سلامة منتجات حلاوة وطحينية البرج الموجودة في الأسواق السورية من بكتيريا “السالمونيلا”، أو أية ملوثات أخرى.
أعلن الجيش التركي في بيان لرئاسة الأركان، أمس، أنه أنهى إقامة «نقطة مراقبة» جديدة في محيط بلدة اشتبرق، جنوب غربي مدينة جسر الشغور. ويفترض أن تكون هذه النقطة هي الأخيرة من بين 12 «نقطة مراقبة» تم إنشاؤها على طول خطوط التماس بين الفصائل المسلحة والجيش السوري.