انفجار ضخم داخل مقر للنصرة شرق إدلب
وقع بعد ظهر الأثنين 4/6/2018 انفجارا ضخما سمع دويّه في محيط معبر “أبو الضهور” الإنساني الذي افتتحه مركز المصالحة الروسي منذ 3 أيام.
وقع بعد ظهر الأثنين 4/6/2018 انفجارا ضخما سمع دويّه في محيط معبر “أبو الضهور” الإنساني الذي افتتحه مركز المصالحة الروسي منذ 3 أيام.
يصيغ الأديب الدكتور نضال الصالح كتابه الصادر حديثا تحت عنوان “لو ذات سوار” بلغة معرفية اغتنت بأدوات جمالية فكرية ناقشت بمقالات متعددة الشأن الثقافي وما اعتراه من تحولات وما تنازعته من إياد حملت أناها ورغابتها ونزواتها الفردية.
النصف الثّاني من العام الحالي مؤهّلٌ ليكون بوّابة تعبرُ منها الحرب السوريّة نحو خواتيمها العسكريّة، تمهيداً لعودة الملف بأكمله إلى طاولات السّاسة.
انفردت صحيفة صنداي تايمز بنشر تقرير يتحدث عن ابتزاز نساء سوريات جنسيا مقابل تقديم مساعدات المنظمات الإنسانية إليهن.
جاء التقرير تحت عنوان “أرامل سوريات أجبرن على إعطاء صور عارية لهن إلى عامل في مجال المساعدات الإنسانية”.
تشهد مدينة اللاذقية خلال هذه الأيام حملات أمنية مكثفة، وتدقيق وتفتيش بشكل كبير على مداخلها، وفي المناطق والأحياء الحيوية فيها، بحثاً عن أشخاص بعينهم، بالتزامن مع حل عدد من الفصائل الشعبية، التي كانت تقاتل إلى جانب الجيش السوري خلال السنوات الماضية. وتناقلت عشرات الصفحات والمواقع الإلكترونية أخباراً عن هذه الحملات، وسط تكهنات بأن تشمل معظم المتنفذين، خصوصاً الذين مارس «عناصرهم» أو هم بأنفسه
منعت الإجراءات الأمنية التي يتخذها الجيش التركي والميليشيات المسلحة التابعة له أهالي الغوطة الشرقية من اتباع طريق العودة إلى مدنهم وبلداتهم على خطا من سبقهم من أقربائهم وجيرانهم لوقف دوران عجلة الحياة التي سارت فيها.
وأكدت مصادر من أهالي الغوطة الشرقية من النازحين في عفرين أن الحواجز الأمنية التي تنصبها الميليشيات المسلحة بإشراف الجيش التركي على المعابر التي تصل عفرين بباقي المناطق منعوا خلال اليومين الماضيين مئات الأسر من أبناء الغوطة الشرقية من اجتيازها للوصول إلى حلب أو إدلب ومنها إلى بلداتهم بعد أن سمح الجيش السوري والشرطة العسكرية الروسية بعودتهم إليها.
منعت الإجراءات الأمنية التي يتخذها الجيش التركي والميليشيات المسلحة التابعة له أهالي الغوطة الشرقية من اتباع طريق العودة إلى مدنهم وبلداتهم على خطا من سبقهم من أقربائهم وجيرانهم لوقف دوران عجلة الحياة التي سارت فيها.
نشرت صحيفة صندي تايمز تقريراً لمراسليها ماثيو كامبل وأوزي ماهاماني تحت عنوان "مدام (ع) تخدع الأسد”، يتحدث عن أن المليونيرة الباريسية ناهد طلاس العجة هي الشخصية الغامضة التي كانت وراء هروب العميد مناف طلاس إلى تركيا, وجاء في المقال مايلي:
لم يكن جديداً مضمون ما ادلى به بالامس الرئيس الاسد لقناة “روسيا اليوم”، فالخطوط العامة لاستراتيجية الدولة السورية بقيت ثابتة خلال كامل فترة الحرب عليها، والتي تمحورت حول الصمود والقتال والدفاع والتضحية والثبات وعدم التنازل، بالتواكب الدائم مع فتح أبواب التفاوض والتسويات للوصول الى حل سياسي لا يتجاوز سيادة الدولة.
يعود نبض الحياة لأزقة وشوارع مدينة حلب القديمة بشكل تدريجي وتنتشر ورشات العمل في أزقتها وأحيائها لفتح محاورها وترحيل الأنقاض وإزالة الأتربة والحجارة وتسهيل حركة المرور إلى خاناتها وأسواقها ومد قمصان الزفت لمحاورها المختلفة.