تونس

 مثّل القرار الجريء الذي أصدرته المملكة العربية السعودية لصالح النساء والذي تمثل في إسقاط ولاية الرجل على المرأة، خطوة جديدة نحو منح الفتيات والسيدات المزيد من الحقوق التي طالبن بها على امتداد عقود طويلة، وعزز النهج الذي تسير فيه السعودية منذ تولي الملك سلمان بن عبدالعزيز الحكم مطلع العام 2015، وتولي نجله الأمير محمد بن سلمان منصب ولي العهد، فرص حصول السعوديات على المزيد من الحقوق، والمساو

أكد عضو هيئة الانتخابات في تونس، فاروق بوعسكر، أن نحو 25 % فقط من الذين قدموا ملفات ترشحهم يستوفون شروط الترشح.

وقال بوعسكر يوم أمس السبت ، في تصريح بإذاعة "موزاييك أف أم" إن 27 مترشحا فقط أودعوا الضمان المالي وقيمته 10 آلاف دينار تونسي بالخزينة العامة للبلاد.

وأضاف أن 33 مطلب ترشح تضمنت أخطاء في التزكيات.

وأغلقت هيئة الانتخابات في تونس، مساء الجمعة 9/8/2019، باب الترشح للانتخابات الرئاسية المبكرة التي ستجرى يوم 15 سبتمبر 2019.

وسجلت الهيئة منذ فتح باب الترشح، في 2 أغسطس وإلى غاية الـ 9 من الشهر نفسه، 98 مترشحا.

أغلقت هيئة الانتخابات في تونس، مساء يوم الجمعة، باب الترشح للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها والتي ستجرى يوم 15 سبتمبر 2019.

وسجلت الهيئة منذ فتح باب الترشح، في 2 أغسطس وإلى غاية الـ 9 من الشهر نفسه، 98 مترشحا.

وقال رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، نبيل بفون، إنه تم غلق باب الترشحات للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها اليوم الجمعة الساعة السادسة مساء، وسيتم انطلاقا من يوم غد السبت التنبيه على المترشحين الذين لم يكملوا وثائق ترشحاتهم لاستكمالها في ظرف يومين.

أحرز السباح السوري فراس معلا الميدالية الفضية في بطولة العالم للمسافات الطويلة بفئة الماسترز لمسافة 3 كيلومترات المقامة في كوريا الجنوبية.

ونال معلا الميدالية الفضية بزمن قدره 3ر04ر37 دقيقة علما أن زمن صاحب الذهبية التي أحرزها السباح الإيطالي كان 7ر24ر36 دقيقة.

ولدى السباح معلا سجل حافل بالإنجازات الخارجية آخرها ذهبيتي البطولة العربية والدولية اللتان أقيمتا في تونس 2019 .

امتدت آجال الترشّح للانتخابات الرئاسية التونسية السابقة لأوانها طوال الأسبوع الماضي. وفيما توالت الترشيحات في الأيام الأولى، بقي رئيس الحكومة، يوسف الشاهد، متكتّماً حول موقفه من خوض السباق، لينهي صمته، مساء أول من أمس، حين ألقى خطاباً لمناسبة انعقاد «مجلس وطني موسّع» لحزبه «تحيا تونس»، أعلن فيه ترشحه، ورسم الخطوط العريضة لبرنامجه الانتخابي.

أطلّ مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل إسحق رابين، جاك نيريا، أخيراً، لينسف في شهادته كل ما رُوّج عن حكمة المسؤولين الإسرائيليين الذين كانوا في مواقع اتخاذ القرارات منذ عام 1982 حتى عام 2000، ومن بينهم من قادوا «عملية أوسلو».

أربكت وفاة الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، المسار الانتخابي واستعدادات المترشحين، بحيث صار ضرورياً تقديم تاريخ الانتخابات الرئاسية استجابة للآجال الدستورية، وقد عُيّن يوم 15 أيلول/ سبتمبر لإجراء الدورة الأولى منها. وعلى رغم أن النظام السياسي التونسي برلماني في الأساس، ولا يعطي رئيسَ الجمهورية إلا صلاحيات محدودة في قطاعَي الخارجية والدفاع، إلا أن المنصب يحظى باهتمام كبار الساسة والأحزاب لعدد من الأسباب، من أهمها أنه المنصب التنفيذي الوحيد الذي يُنتخب شاغله مباشرة من الشعب.

تحول «مخيم الهول» الواقع في مناطق سيطرة الميليشيات الكردية في ريف الحسكة وتحت إدارتها إلى قنبلة بشرية لتنظيم داعش الإرهابي، قابلة للانفجار بأي لحظة، مع التأكيد العلني لعوائل مسلحي التنظيم المحتجزين ولاءهم لمتزعم التنظيم أبو بكر البغدادي وأنهم ينتظرون الأوامر منه للتحرك.

مع انتهاء مراسم عزاء الرئيس التونسي الراحل، الباجي قائد السبسي، في مقرّ إقامته في قرطاج عشية أمس، انتهت رسمياً آجال تقديم الترشيحات للانتخابات التشريعية التي شهدت خلطاً واسعاً للأوراق السياسية. فعلى رغم وفاته، ترك قائد السبسي بصماته على القوائم المترشحة؛ إذ لم يكن تشكيل بعضها ممكناً لولا رفضه توقيع التعديلات الجديدة على القانون الانتخابي، التي استهدفت خصوصاً أحزاب «قلب تونس» و«الحزب الحر الدستوري» وجمعية «عيش تونسي». هذا الثلاثي الحزبي الصاعد استطاع استقطاب قيادات من حركة «نداء تونس»، خصوصاً من أصحاب النفوذ المالي والسجل السياسي المشبوه، الذين مُنحوا رئاسة بعض القوائم الانتخابية.