قتل الجيش السوري مجموعة مسلحة بريف درعا من بينهم ما يسمى "الرجل الثاني في المجلس العسكري في درعا" حسب وكالة سانا. واستهدف الجيش مجموعة مسلحة في بلدة داعل بريف درعا وقضى على العديد من المسلحين منهم ما يسمى "الرجل الثاني في المجلس العسكري في درعا" محمد خلف أبو زيد وأصاب آخرين.
بدا، أمس، أن مستوى الصراع بين الفصائل «الجهادية» في سوريا قد اقترب من نقطة الذروة، ما ينذر بانفجار مدوٍّ، قد يعيد رسم المشهد الميداني في الحرب السورية المستعرة، وقد تطال شظاياه دول الجوار، في ظل الانتشار غير المسبوق للجماعات والخلايا «الجهادية» المرتبطة بـتنظيم «القاعدة»، سواء تنظيمياً أو ايديولوجياً، على امتداد الوطن العربي، والذي ظهّرته الأزمة السورية، ومن قبلها التطورات في مصر، والاحتلال الأ
علّق حزب "التكتل الديموقراطي"، وهو أحد الشريكين لـ"حركة النهضة" في الحكم والذي يتزعمه رئيس المجلس الوطني التأسيسي مصطفى بن جعفر، مشاركته في أعمال المجلس التأسيسي احتجاجا على تعديلات أدخلت على النظام الداخلي للمجلس في بداية الأسبوع الحالي.
تثير هيمنة شخصيات طاعنة في السن، على الحياة السياسية في تونس، مزيجا من مشاعر الاشمئزاز والإحباط في صفوف شباب الثورة الذين لعبوا دورا حاسما في إسقاط نظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي في مطلع العام 2011.
وبدأت الثورة يوم 17 كانون الاول العام 2010 في مركز ولاية سيدي بوزيد (وسط غرب) عندما اضرم البائع المتجول محمد بوعزيزي (26 عاما) النار في نفسه احتجاجا على مصادرة الشرطة البلدية عربة الخضار التي كان يعتاش منها. وفجرت الحادثة تظاهرات واحتجاجات شعبية عارمة في كامل البلاد انتهت بهروب بن علي إلى السعودية يوم 14 كانون الثاني العام 2011.
بعد يومين على تعليق أعمال الحوار الوطني في
تونس، أعلن عدد من نواب المعارضة في المجلس الوطني التأسيسي، أمس، العودة إلى تعليق المشاركة في أشغال المجلس، وذلك احتجاجا على قيام الغالبية البرلمانية التابعة لـ«ح
نفذت وحدات من الجيش العربي السوري عمليات نوعية مركزة ضد أوكار الإرهابيين وتجمعاتهم في حيي برزة والقابون وقرى وبلدات بريف دمشق انتهت بسقوط مجموعات إرهابية مسلحة بكامل افرادها قتلى وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم.