دبي

وجدت دراسة مناخية أميركية أن الأرض قد شهدت مؤخراً اتجاهاً نحو البرودة لثماني سنوات متتالية، مما يطرح تساؤلات جادة حول دقة توقعات الأمم المتحدة بشأن تغيرات المناخ، حيث لم يتنبأ أي من نماذج المحاكاة الحاسوبية المعتمدة لديها ببرودة حادة وممتدة كهذه.

لماذا نموت؟ من يقتلنا؟ قد يكون الإله الخفي الذي يتحكّم بكل شيء. ما إن أدرك ألبير كامو، الكاتب الفرنسي ـ الجزائري، هذه الحقيقة البسيطة حتى غرق في ارتباك عميق. ففجّر ضياعه الوجودي في أعمال أدبية رائعة تعبّر عن روحية عصره. أننتحر أو ندع بحر الملذات يجرفنا لننسى أن الموت ينتظرنا؟ يبقى الجواب معلّقاً.

أعلن المدير العام لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي أن 2763 أجنبيا دخلوا في الإسلام خلال العام الماضي 2008 بالإمارة الواقعة بدولة الإمارات العربية.

آخر اكتشافات الشاعر محمد عفيفي مطر (الصورة) أن قصيدة النثر «بلطجة أدبية»، بل هي «نتاج العجزة الذين يقدمون نوعاً من تداعي الخواطر، ويملأون اللغة بالثرثرة ولا يهتمّون بالبناء والخيال». هذه الدرر

كان المسيحيون العرب ـ من قبل بزوغ فجر الإسلام ـ في بلاد الشام كثرة كاثرة. وفي شبه الجزيرة العربية، كان ثمة قبائل عربية مسيحية، بعضها كثيراً عديده، من مثل قبيلتي «تغلب» و«بنو تميم»، وفي اليمن.

آلاف الروايات في «معرض القاهرة للكتاب» ــــ حتى الخياليّة منها أو البوليسية ــــ لم تجنح صفحاتها إلى مشهد مماثل: أطفال مبتهجون في صباح شتوي مشمس، يسابقون الأهل إلى بوابات ملوّنة لكنّهم سرعان

كان لا بدّ من الحداثة ليتحرّر الشّعر العربي من نظرة «مغلقة»، ارتاحتْ إلى ما قاله السابقون، فأسكنتْ الفنّ الأكثر رقيّاً عند العرب في برجٍ يموج بالأفكار المسبّقة التي تحجبه عن الروح حين تصنفه مدحاً وهجاء وفخراً ورثاء. كان لا بدّ من الحداثة إذاً، ليخرج الشّعر إلى حديقة اللغة،

يمثل التفسير الموضوعي نمطاً من الاستجابة للتطورات الحديثة التي استجدت في حياة المسلمين، باعتباره منهجاً يساعد المفسر على استجلاء نظريات القرآن وقواعده في شتى شؤون الفكر والحياة، لكنه على رغم هذه الأهمية لم ينل ما يكفي من التأصيل والضبط المنهجي والنقد الذي يقوّمه ويطوره.

تشهد العاصمة البريطانية الشهر المقبل انطلاقة صحيفة "الهدهد" الإلكترونية اليومية التي ستنطق بأربع لغات وتمثل في الوقت نفسه دائرة معارف شاملة تلبي حاجة القارئ العربي في عدد من المجالات